السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         الجديد   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص الصوتيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
قصص القرآن والسنة قصص الأنبياء قصص قدوتنا قصص أحداث وعبر من  القرآن قصص أحداث وعبر من السنة  قصص نبوية


قصص الأنبياء

نوح عليه السلام

هود عليه السلام

صالح عليه السلام

إبراهيم عليه السلام

لوط عليه السلام

إسماعيل عليه السلام

إسحاق عليه السلام

يعقوب عليه السلام

يوسف عليه السلام

أيوب عليه السلام

يونس عليه السلام

عيسى عليه السلام


قصص الأنبياء



قصص الأنبياء
 قصة نوح قصة هود  
قصة صالح  قصة إبراهيم 
قصة لوط  قصة إسماعيل 
 قصة إسحاق قصة يعقوب 
قصة يوسف  قصة أيوب 
 قصة يونس قصة عيسى 

الله تعالى ذكر من أخبار الأنبياء، ما ذكر، وذكر الحكمة في ذكر ذلك، فقال: { وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ }[سورة هود] أي قلبك ليطمئن ويثبت ويصبر كما صبر أولو العزم من الرسل، فإن النفوس تأنس بالاقتداء، وتنشط على الأعمال وتقوى يقنها

{ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ } اليقين، فلا شك فيه بوجه من الوجوه، فالعلم بذلك من العلم بالحق الذي هو أكبر فضائل النفوس.

{ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ } أي: يتعظون به، فيرتدعون عن الأمور المكروهة، ويتذكرون الأمور المحبوبة لله فيفعلونها
ولذا نقص ما نشد به قلبك حتى يزيد يقينك ويطيب به نفسك وتعلم اأنك إذا ابتليت بأمر قد ابتلي بمثله الانبياء قبلك تخف عليك المحنة فالإنسان اذا ابتلى بمحنة وبلية فرأى جماعة يشاركونه فيها خف على قلبه بليته كما يقال البلية اذا عمت خفت وطابت