السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         الجديد   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص الصوتيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
قصص القرآن والسنة قصص الأنبياء قصص قدوتنا قصص أحداث وعبر من  القرآن قصص أحداث وعبر من السنة  قصص نبوية



قصص قدوتنا

عمر بن الخطاب

زازان أبو عمر الكوفي

أويس القرني

أبو محجن الثقفي

الفضيل بن عياض

القعنبي




قصص قدوتنا
قصة بن الخطاب قصة زازان
قصة أويس قصة أبو محجن
قصة الفضيل قصة القعنبي

قصص قدوتنا

يقول تعالى {كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آَتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرً} [ سورة طه]

أهمية ذكر قصص من سبقوا  يجعلنا نحدد القدوة لنا كعمر بن الخطاب وكذلك من وقع في العدوانية للأخرين فيجد القدوة في الرجوع إلى الله بقصة الفضيل بن عياض والقعنبي وتغير حالهم وتغيرهم لمجتمعاتهم بالعلم الشرعي وكذلك أمور قد يقع فيها البعض كمن وقع في تعاطي المخدرات فإنه يجد القدوة الحسنة في اتخاذ قرار التوبة من أبو محجن الثقفي