السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
صورة الإصدارات تتحرك  








الحياة البرزخية

الروح عند سكرات الموت

أرواح المؤمنين وجولة النعيم

أرواح المؤمنين ونعيم البرزخ

أرواح الفجرة والجحيم العلوي

أرواح الفجرة وجحيم البرزخ

القبر مقام الهول والوحشة

أعمال تدفع عذاب القبر

بلاءات تمنع عذاب القبر





الحياة البرزخية

يوم يمنع عذاب القبر

أعمال لا تدفع عذاب القبر

معاصي يعذب أصحابها

تفاوت الأرواح في مستقرها

علامات حسن الخاتمة

أحتياج الروح من البشر

أمور تحتاج الروح تركها

ختاماً



أمور تحتاجها الروح من البشر تركها

ترك النياحة

’’ الميت يعذب في قبره بالنياحة  عليه ‘‘(  [1] )

ترك بكاء الاعتراض وليس بكاء الرحمة

’’ يعذب الميت ببكاء أهله عليه  ‘‘ (  [2] )

الجلوس على القبر

’’ لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر  ‘‘  (  [3] )


[1]  البخاري 1292 , النسائي 1852

’’ ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية‘‘  البخاري 1294

الندب هو تعدد محاسن الميت , وما يلقون بفقده بلفظ النداء , مثل قولهم وارجلاه واجبلاه , وانقطاع ظهره واشباه هذا , والنياحة , وخمش الوجوه , وشق الجيوب وضرب الخدود والدعاء بالويل والثبور هو مكروه

المغني 2/ 412

[2] البخاري 1287 , مسلم 6/467 ,  النسائي 1849 , الترمذي 1002

تأولها الجمهور على من وصى بأن يبكى عليه ويناح بعد موته فنفذت وصيته ، فهذا يعذب ببكاء أهله عليه ونوحههم , لأنه بسببه ومنسوب إليه , قالوا فأما من بكى عليه  أهله وناحوا  من غير وصية منه فلا يعذب لقول اللَّه تتعالى { وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } ذكره النووي مسلم 6/467

البكاء غير مكروه إذا لم يكن معه ندب ولا نياحة المغني 2/ 410

’’ إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ‘‘ البخاري 1303

[3] مسلم 7/41 , النسائي 2043