أمور تحتاجها الروح من البشر
قبل الموت
عيادته إن كان مريضاً
’’ إذا مرض فعده وإذا مات فاتبعه ‘‘([1] )
’’ عودوا المريض ‘‘([2] )
’’ عودوا المريض اتبعوا الجنائز تذكركم الآخرة ‘‘([3] )
تلقينه شهادة التوحيد د في وقت الاحتضار
’’ لقنوا موتاكم لا إله إلا الله ‘‘ ( [4] )
ألا يقولوا في حضوره إلا خير
’’ إذا حضرتم المريض أو الميت فقولوا خيرا فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون ‘‘( [5] )
’’ فإن الملائكة تؤمن على ما قاله أهل البيت ‘‘( [6] )
بعد الموت
تغميض عينه
’’ إذا حضرتم موتاكم فأغمضوا البصر فإن البصر يتبع الروح ‘‘ ( [7] )
تغسيل بدنه
’’ اغسلوه بماء وسدر ‘‘ ([8])
’’ اغسلنها بالسدر وتراً ثلاثا أو خمسا أو سبعا أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك واجعلن في الآخرة كافور أو شيئاً من كافور‘‘ ([9])
تكفينه
’’ وكفنوه ‘‘ ([10])
’’ إذا كفن أحدكم أخاه فليحسن كفنه إن استطاع ‘‘( [11] )
’’ إذا ولي أحدكم أخاه فليحسن كفنه فإنهم يبعثون في أكفانهم ويتزاورون في أكفانهم ‘‘( [12] )
الإسراع بجنازته
’’ أسرعوا بالجنازة ‘‘( [13] )
’’ أمرنا رسول اله صلى الله عليه وسلم باتباع الجنائز ‘‘( [14] )
الصلاة عليه
’’ إن أخاً لكم قد مات فقوموا فصلوا عليه ‘‘ ( [15] )
الدعاء في الصلاة عليه
’’ اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله وزوجا خيرا من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار‘‘ ( [16])
الإسراع بدفنه
’’ اللحد لنا والشق لغيرنا ‘‘ ( [17] )
[1]المنذري في الترغيب والترهيب 3986 , صححه الألباني في الترغيب 3467
’’ أمرنا بعيادة المريض ‘‘ البخاري 5175
إذا دخلتم على المريض فنفسوا له في الأجل فإن ذلك لا يرد شيئا وهو يطيب نفس المريض
فأطمعوه في طول الحياة لما هو فيه من كرب وأذهبوا حزنه فيما يتعلق بأجله بأن تقولوا لا بأس طهور , يطول الله عمرك ويشفيك ويعافيك فاذهبوا كربه فيما يتعلق بأجله فإنه وإن لم يرد شيء من الموت المقدر ولا يطول عمره لكن يطيب نفسه ويفرجه ويصير ذلك سبباً لانتعاش طبيعته وتقويتها ويضعف المرض تحفة الأحوذي
فإن ذلك التنفيس لا أثر له إلا في تطييب نفسه
قال ابن القيم وهذا نوع شريف من أنواع العلاج فإن تطييب نفس العليل يقوي الطبيعة وينعش القوى ولمسرة المريض تأثير مخصوص في تخفيف علته والعامل بالسنة يرجى له البركة في عمره المناوي في فيض القدير 1 / 438
[2] البخاري 5174
[3] المسند 3/ 32 , صححه الألباني في الترغيب 3469
[4] مسلم 6/458 , أبو داوود 3117 , الترمذي 976
يستحب تلقين المحتضر قول لا إله إلا الله الفروع 2/190 رجاء أن يقولها فيفلح لأنه لا يزال في دار التكليف ، ومن الممكن أن يستفيد من تلقينه فيكون من أهل الجنة أما التذكير بالشهادة لمن حضره الموت فهي تابعة لذلك
قال النووي في المجموع 5 / 115 فينبغي الاقتصار علي لا اله إلا الله لظاهر الحديث قال أصحابنا وغيرهم من العلماء وينبغي أن لا يلح عليه في ذلك
الشيخ الألباني في أحكام الجنائز قال ليس التلقين ذكر الشهادة بحضرة الميت وتسميعها إياه، بل هو أمره بأن يقولها واستدل بهذا الحديث’’ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من الأنصار، فقال يا خال قل لا إله إلا الله ، فقال أخال أم عم ؟ فقال بل خال ، فقال فخير لي أن أقول لا إله إلا الله ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم نعم ‘‘ المسند 3/ 152, 154 , 268 , صححه الألباني في أحكام الجنائز 13
ولا يزاد في التلقين عن ثلاث لئلا يضجر إلا أن يقال بعدها بشيء فيعاد تلقينه بلطف ومدارة ليكون أخر كلامه لا إله إلا الله المغنى 2/ 305
[5] مسلم 6/461
يستحب لمن حضر الميت أن لا يتكلم إلا بخير المغني 2 / 306 , فيه الندب إلى قول الخير حينئِذٍ من الدعاء والاستغفار له وطلب اللطف به والتخفيف عنه ونحوه ، وفيه حضور الملائكة حينئِذٍ وتأمينهم لنووي في شرح مسلم 6/462
[6] المسند 4/125 , ابن ماجة 1455 , صححه الألباني في صحيح الجامع 492 وحسنه الألباني في الصحيحة 1092
[7]ابن ماجة 1455 , صححه الألباني في صحيح الجامع 492 , الصحيحة 1092
إذا تيقن موته استحب تغميض عينه لئلا يقبح منظره الزركشي 2/ 278 , الفروع 2/ 191 وفيه ويقول بسم الله وعلى وفاة رسول الله ’’ إذا غمضت الميت فقل بسم الله وعلى ملة رسول الله ‘‘البيهقي 3/385 , , صحح الألباني في الإرواء 691 إسناده للتابعي بكر بن عبد الله ووقفه عليه
، قال أحمد يُكره أن يُغمضه جُنُب أو حائض أو يقرباه ويشد لحييه ، ويلين مفاصله، وينزع ثيابه ويسجيه بثوب
قال النووي في استحباب إغماض الميت أجمع المسلمون على ذلك , والحكمة فيه ألا يقبح بمنظره لو ترك إغماضه وقال في المجموع 5/ 120ويشد لحييه بعصابة عريضة تجمع جميع لحييه يشد العصابة على رأسه لأنه إذا لم يفعل ذلك استرخي لحيه وانفتح فمه فقبح منظره وربما دخل إلي فيه شئ من الهوام , وتلين مفاصله لأنه أسهل في الغسل ولأنها تبقي جافية فلا يمكن تكفينه وتخلع ثيابه لان الثياب تحمي الجسم فيسرع إليه التغير والفساد ويجعل علي سرير أو لوح حتى لا تصيبه نداوة الأرض فتغيره
ولا بأس بتقبيله والنظر إليه ولو بعد تكفينه الفروع 2/193 وفي المغني يسارع في قضاء دينه ’’ نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه ‘‘الترمذي 1079 وحسنه , صححه الألباني في المشكاة 2915
[8] البخاري 1265 , 1266 , 1267
غسل الميت فرض كفاية المغني 2/309
لأمره صلى الله عليه وسلم به في المحرم الذي وقصته ناقته ’’ بينا رجل واقف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة إذ وقع عن راحلته فأقصعته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اغسلوه بماء وسدر وكفنوه بثوبيه ولا تخمروا رأسه ولا تحنطوه فإنه يبعث يوم القيامة ملبيا ‘‘وقوله صلى الله عليه وسلم في غسل ابنته زينب رضي الله عنها كما في حديث أم عطية رضي الله عنها قالت ’’ دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم ونحن نغسل ابنته فقال اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك بماء وسدر واجعلن قي الآخرة كافورا أو شيئا من كافور فإذا فرغتن فاذنني فلما فرغنا آذناه فألقى الينا حقوه فقال أشعرنها إياه ‘‘
والشهيد لا يغسل إلا أن يكون جنبا المغني 2/313
[9] البخاري1263 , مسلم 7/ 6
كيفية الغسل مبسوطة في كتاب أحكام الجنائز للألباني لمن أراد أن يتوسع في المسألة
[10] البخاري 1265
تكفين الميت فرض كفاية المغني 2/309
لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك في حديث المحرم الذي وقصته الناقة
والمراد بإحسان الكفن نظافته وكثافته وستره وتوسطه وليس المراد به السرف فيه والمغالاة ونفاسته
المغني 2/328 وتجمر أكفانه أي تبخر بالعود ، وهو أن يترك العود على النار في مجمر ٍ ، ثم يبخر به الكفن حتى تعبق رائحته ، ويطيب، ويكون ذلك بعد أن يرش عليه ماء الورد ، لتعلق الرائحة به ’’ إذا جمرتم الميت فجمروه ثلاثا ‘‘صححه الألباني في أحكام الجنائز 64 ’’ إذا جمرتم الميت فأوتروا ‘‘المسند 3/ 331 , صححه الألباني في صحيح الجامع 481 أوصى أبو سعيد ، وابن عمر ، وابن عباس أن تجمر أكفانهم بالعود
[11] مسلم 7/ 14
[12] مسلم 7/ 26
’’ الثياب البيض فإنها أطهر وأطيب وكفنوا فيها موتاكم ‘‘ المسند 1/ 247 , أبو داوود 3878 , الترمذي 994 , صححه الألباني في صحيح الجامع 2115
يكفن في ثلاثة أثواب بيض ، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ كفن في ثلاثة أثواب بيض سحولية ، ليس فيها قميص ولا عمامة ‘‘
يدرج فيها إدراجا ، ويجعل الحنوط فيما بينها ولا يزيد عليها ولا ينقص منها قال الترمذي العمل عليها عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم وهو مذهب الشافعي المغني 2/ 328 -329 والمستحب أن يؤخذ أحسن اللفائف وأوسعها فيبسط أولا ليكون الظاهر للناس أحسنها ، فإن هذا عادة الحي يجعل الظاهر أفخر ثيابه ، ويجعل عليها حنوطًا ، ثم يبسط الثانية التي تليها في الحسن والسعة عليها ، ويجعل فوقها حنوطاً وكافورا َثم يبسط فوقهما الثالثة ، ويجعل فوقها حنوطاً وكافورا ، ولا يجعل على وجه العليا ، ولا على النعش شيء من الحنوط لأن الصديق رضي الله عنه قال لا تجعلوا على أكفاني حنوطاً
ثم يحمل الميت مستورا بثوب فيوضع فيها مستلقيا , لأنه أمكن لإدراجه فيها ، ويجعل ما عند رأسه أكثر مما عند رجليه ، ويجعل من الطيب على وجهه ومواضع سجوده وَمَغَابِنِهِ , لأن الحي يتطيب هكذا ويجعل بقية الحنوط والكافور في قطن ، ويجعل منه بين اليتيه برفق ، ويكثر ذلك ليرد شيئا إن خرج منه حين تحريكه ، ويشد فوقه خرقه مشقوقة الطرف كَالتُّبَّانِ ، وهو السراويل بلا أكمام ، ويجعل الباقي على منافذ وجهه ، في فيه ، ومنخريه، وعينيه ؛ لئلا يحدث منهن حادث
ويجوز التكفين في ثوبين لقول النبي صلى الله عليه وسلم في المحرم الذي وقصته دابته ’’وكفنوه في ثوبين‘‘البخاري 1265
ويجب كفن الميت في ماله مقدما على الدين وغيره وإذا لم يكن للميت مال فكفنه على من تلزمه مؤونته في الحياة وكذلك دفنه وما لا بد للميت منه لان ذلك يلزمه حال الحياة فكذلك بعد الموت المغني 2/338
[13] البخاري 1315
يستحب الإسراع بها المغني 2/359 ’’ فإن تك صالحة فخير تقدمونه إليه , وإن تك سوى ذلك فشر تضعونه عن رقابكم ‘‘, مسلم 7/ 15
اتباع الجنائز سنة وهو على ثلاثة أضرب أحدها ، أن يصلي عليها ثم ينصرف ولم يتبعها إلى القبر
الثاني أن يتبعها إلى القبر ثم يقف حتى تدفن ’’ من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان قيل وما القيراطان قال مثل الجبلين العظيمين ‘‘’’ كل قيراط مثل أحد ‘‘ البخاري 1325 , مسلم 7/ 18
الثالث: أن يقف بعد الدفن فيستغفر له ويسأل الله له التثبيت ويدعو له بالرحمة فإنه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دفن ميتا وقف فقال ’’ استغفروا الله واسألوا الله له التثبيت فانه الآن يسئل ‘‘ الحاكم 1/ 370 , صححه الألباني في صحيح الجامع 947
ويستحب لمتبع الجنازة أن يكون متخشعاً متفكراً في حاله متعظا بالموت وبما يصير إليه الميت لا يتحدث بأحاديث الدنيا ولا يضحك المغني 2/361
’’ وامشوا مع الجنائز تذكركم الآخرة ‘‘ المسند 3/ 23 , صححه الألباني في الترغيب 3469
[14] البخاري 1239 , 1240
[15] مسلم 7/ 26
الصلاة على الميت فرض كفاية المغني 2/344 ’’ والطفل يصلى عليه ‘‘النسائي 1942 , صححه الألباني في المشكاة 1667 ’’ والسقط يصلى عليه ‘‘المسند 4/ 249 , صححه الألباني في الإرواء 716 فأما السقط الذي لم يبلغ أربعة أشهر فلا يغسل ولا يصلى عليه ويلف في خرقة ويدفن لعدم وجود الحياة لا نعلم فيه خلافا
صفة صلاة الجازة صلاة الجنازة شرع فيها التخفيف ولهذا لا يقرأ فيها بعد الفاتحة بشيء وليس فيها ركوع ولا سجود والتكبير على الجنازة أربع لا يجوز النقص منها ولا تسن الزيادة عليها
يكبر أربع تكبيرات’’ النبي صلى الله عليه وسلم نعى النجاشي في اليوم الذي مات فيه وخرج بهم إلى المصلى فصف بهم وكبر أربع تكبيرات ‘‘ البخاري 1333 كل تكبيرة مقام ركعة ويرفع يديه مع كل تكبيرة , يكبر الأولى ويقرأ الفاتحة ويكبر الثانية ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو بعد التكبيرة الثالثة ’’ إذا صليتم على الميت فأخلصوا له الدعاء ‘‘ أبو داود 3199 وحسنه الألباني قي صحيح الجامع 671 والدعاء ها هنا واجب لهذا الحديث ويخلص الدعاء , يدعو لنفسه ولوالديه وللميت وللمسلمين بما روي
ثم يقف بعد التكبيرة الرابعة قليلا ويسلم تسليمه واحدة عن يمينه المغني 2/ 348
وإذا صليت فلا تبرح مصلاك حتى ترفع
ويستحب أن يصف في الصلاة على الجنازة ثلاثة صفوف المغني 2/ 350
’’ من صلى عليه ثلاثة صفوف فقد أوجب ‘‘ الترمذي 1028 , أبو داوود 3166 , الألباني حسن الموقوف في سنن أبو داوود
قال أحمد أحب إذا كان فيهم قلة أن يجعلهم ثلاثة صفوف قيل له فان كان وراءه أربعة؟ قال يجعلهم صفين في كل صف رجلين وكان الإمام مالك يصفهم ثلاث صفوف
ومن فاته شئ من التكبير قضاه المغني 2/ 350
[16] مسلم 7/34
وإن كان صبيا جعل مكان الاستغفار له اللهم اجعله ذخرا لوالديه وفرطا وأجرا وشفيعا مجابا، اللهم ثقل به موازينهما وأعظم به أجورهما، واجعله في كفالة أبيه إبراهيم، وألحقه بصالح سلف المؤمنين، وقه برحمتك عذاب الجحيم، اللهم اغفر لأسلافنا وافراطنا ومن سبقنا بالإيمان المغني 2/ 348
وبأي شئ دعا مما ذكر أو نحوه أجزأ
يقول عند دخول المقابر
’’ السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون ‘‘ مسلم 7 / 48
[17] الترمذي وأبو داود 3208 , وابن ماجه 1554, صححه في سنن أبو داوود وابن ماجة
معنى الشق أن يحفر في الأرض شقاً يضع الميت فيه ويسقفه عليه بشيء
ومعنى اللحد انه إذا بلغ أرض القبر حفر فيه مما يلي القبلة مكانا يوضع فيه الميت، فان كانت الأرض رخوة جعل له شبه اللحد من الحجارة
ويوضع الميت في اللحد على جنبه الأيمن مستقبل القبلة بوجهه ويضع تحت رأسه لبنة أو حجراً أو شيئاً مرتفعاً كما يصنع الحي ويدنى من الحائط لئلا ينكب على وجهه ويسند من ورائه بتراب لئلا ينقلب
ويدخل قبره من عند رجل القبر إن كان أسهل عليهم
المستحب أن يوضع رأس الميت عند رجل القبر ثم يسل سلا إلى القبر المغني 2/ 379
ويقول ’’ في سبيل الله وعلى سنة رسول الله ‘‘ ’’ بسم الله وعلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ‘‘الترمذي 1046 وحسنه , أبو داوود 3213 , صحح الألباني فيسنن أو داوود
ويحثوا التراب في القبر ثلاث حثيات ويهال عليه التراب المغني 2/ 382 ويرش عليه الماء ليتلبد ترابه
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال ’’ استغفروا لأخيكم وسلوا له التثبيت فانه الآن يسأل ‘‘ أبو داوود 3221 , صححه الألباني في أحكام الجنائز 64
’’ استغفروا لأخيكم ‘‘البخاري 1327 , مسلم 7/ 25
ويستحب تعزية أهل الميت المغني 2/ 409
’’ ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبة , إلا كساه الله سبحانه من حلل الكرامة يوم القيامة ‘‘ ابن ماجة 1601 , صححه الألباني في الصحيحة 195