نقض شبهات المشركين التي يتعلقون
بها في تبرير شركهم في توحيد الإلهية
إنه بسبب رواج الشبه والحكايات التي ضل بها أكثر الناس
واعتبروها أدلة يستندون إليها في تبرير ضلالتهم وشركهم؛ استمرءوا ما هم
عليه، فكان لا بد من كشف زيفها وبيان بطلانها؛
{لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ
وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ}