السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
توبة الغامدية إرشان الموجه للتوبة التوبة معلق عليه فلاح الإنسان التوبة النصوح شروط التوبة التوبة المعلق عليها الفلاح اله يقبل التوبة فضائل التوبة







رمضان


فضائل رمضان
فضائل لرمضان
من 49 إلى 58
فضائل لرمضان
من 59 إلى 68
فضائل لرمضان
من 69 إلى 78
فضائل لرمضان
من 79 إلى 82




34 فضيلة لرمضان

فضائل لرمضان
من 59 إلى 68

توبة قاتل المائة توبة رجل اغتصب امرأة
توبة ماعز توبة الغامدية
توبة أبو محجن توبة بشر الحافي
توبة زازان توبة القعنبي
توبة الفضيل بن عياض توبة الثلاثة الذين خلفوا


الفضيلة الثانية والستون 
رمضان شهر قبول الدعاء

 

   قال صلى الله عليه وسلم  

{ويستجيب فيه الدعاء} ( [1] )

الله تعالى يجيب دعوة الداعي في كل وقت ومع ذلك خص بركة لهذا الشهر العظيم وهي قبول الدعاء فيه فجعل للصائم دعائه مجاب طوال نهاره ودعوة مجابة عند تناول إفطاره وجعل ليله الدعاء فيه مجاب ولذا عبر عن بركة الشهر في كل هذا بقوله يستجيب فيه الدعاء


[1] المجمع 3/142 رواه الطبراني وفيه محمد بن أبي قيس ولم يجد له ترجمة وحسنه محققوا الترغيب