السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
توبة ماعز إرشان الموجه للتوبة التوبة معلق عليه فلاح الإنسان التوبة النصوح شروط التوبة التوبة المعلق عليها الفلاح اله يقبل التوبة فضائل التوبة







رمضان


فضائل رمضان
فضائل لرمضان
من 49 إلى 58
فضائل لرمضان
من 59 إلى 68
فضائل لرمضان
من 69 إلى 78
فضائل لرمضان
من 79 إلى 82




34 فضيلة لرمضان

فضائل لرمضان
من 59 إلى 68

توبة قاتل المائة توبة رجل اغتصب امرأة
توبة ماعز توبة الغامدية
توبة أبو محجن توبة بشر الحافي
توبة زازان توبة القعنبي
توبة الفضيل بن عياض توبة الثلاثة الذين خلفوا


الفضيلة الحادية والستون 
رمضان شهر يباهي فيه الله ملائكته باهل الطاعة

 

   (قال صلى الله عليه وسلم  

{ويباهي بكم ملائكته فأروا الله من أنفسكم خيرا فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله عز وجل} ( [1] )

الله تعالي يباهي الملائكة الذين جبلوا على الطاعة بأعمال عباده وتسابقهم إلى الخيرات في هذا الشهر المبارك مع أنهم لم يجبلوا عليها بل هم يأتوا بها رغبةً وطمعاً في مرضاته , فلذلك على العبد أن يقبل بكل همة على ما يستطيع تحصيله من الأعمال الصالحة التي تشرفه عند ربه حتى يكون من جملة من يباهي بهم الله ملائكته فيكون قد أرى الله من نفسه خيراً

وليحذر العبد أن تأخذه الغفلة والصدود عن الإتيان بعمل صالح أو يجترف منكر فيكون الشقي المحروم من رحمة الله 



[1]   المجمع 3/142 رواه الطبراني وفيه محمد بن أبي قيس ولم يجد له ترجمة وحسنه محققوا الترغيب