السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
توبة القعنبي إرشان الموجه للتوبة التوبة معلق عليه فلاح الإنسان التوبة النصوح شروط التوبة التوبة المعلق عليها الفلاح اله يقبل التوبة فضائل التوبة







الصيام


فضائل الصيام
فضائل للصيام
من 1 إلى 10
فضائل للصيام
من 11 إلى 20
فضائل للصيام
من 21 إلى 30
فضائل للصيام
من 31 إلى 40
فضائل للصيام
من 41 إلى 46



فضائل للصيام
من 21 إلى 30

توبة ماعز توبة الغامدية
توبة أبو محجن توبة بشر الحافي
توبة زازان توبة القعنبي
توبة الفضيل بن عياض توبة الثلاثة الذين خلفوا
توبة قاتل المائة توبة رجل اغتصب امرأة

الفضيلة السادسة والعشرون 
الصائم بتعجيله الفطر يكون من اهل السنة

 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم   

{لا تزال أمتي على سنتي ما لم تنتظر بفطرها النجوم } ( [1] )

الحكمة في ذلك أن لا يزاد في النهار من الليل ، ولأنه أرفق بالصائم وأقوى له على العبادة , والسبب فِي وجود الخير بتعجيل الفطر لأن الذي يؤخره يدخل في فعل خلاف السنة

فالذي يعجل الفطر إِذَا تحقق بغروب الشمس دل على أنه من أهل السنة ومن أخر إفطاره إلى اشتباك النجوم دل على أنه ليس على سنة النبي صلى الله عليه وسلم


[1] ابن حبان 3501 ابن خزيمة 2061 صححه الألباني في صحيح ابن خزيمة 2061