السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
توبة ماعز إرشان الموجه للتوبة التوبة معلق عليه فلاح الإنسان التوبة النصوح شروط التوبة التوبة المعلق عليها الفلاح اله يقبل التوبة فضائل التوبة







الصيام


فضائل الصيام
فضائل للصيام
من 1 إلى 10
فضائل للصيام
من 11 إلى 20
فضائل للصيام
من 21 إلى 30
فضائل للصيام
من 31 إلى 40
فضائل للصيام
من 41 إلى 46



فضائل للصيام
من 21 إلى 30

توبة ماعز توبة الغامدية
توبة أبو محجن توبة بشر الحافي
توبة زازان توبة القعنبي
توبة الفضيل بن عياض توبة الثلاثة الذين خلفوا
توبة قاتل المائة توبة رجل اغتصب امرأة

الفضيلة الحادية والعشرون 
الصيام يذكر بخطورة الشحناء

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم 

أنه كان يصوم الاثنين  والخميس فقيل يا رسول الله إنك تصوم الاثنين والخميس فقال { إن يوم الاثنين والخميس يغفر الله فيهما لكل مسلم إلا مهتجرين يقول دعهما حتى يصطلحا } ( [1] )

الصائم لهذان اليومين من أجل فضلهما يكون منتبهاً في علاقاته بالآخرين حريصاً إذا تعرض للإساءة من أحد خشي الحرمان من مغفرة الله إذا سعى لشفاء غيظه فتجده يبادر لاسترقاق قلب خصمه حتى ينالا الغفران


[1] ابن ماجه , صححه الألباني لغيره في صحيح الترغيب 1041