السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
جبر ضعف الإنسان بالتوبة إرشان الموجه للتوبة التوبة معلق عليه فلاح الإنسان التوبة النصوح شروط التوبة التوبة المعلق عليها الفلاح اله يقبل التوبة فضائل التوبة






أحكام
خاصة برمضان


الزواج ورمضان
القبلة للصائم
المباشرة بالمس
النظر للصائم
الفكر للصائم
الاستمناء
الجماع والصيام
الاحتلام والصيام
الجنابة والصيام
كفارة الوطء




الزوج ورمضان
جبر ضعف الإنسان بالتوبة صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع
صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع
جبر ضعف الإنسان بالتوبة صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع
صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع جبر ضعف الإنسان بالتوبة
صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع صدق مع الله في التوبة علاج للمجتمع

الفكر الصيام 

حالات الصائم مع الفكر

إن فكر فأنزل لم يفسد صومه ( [1])

إن خطر بقلبه صورة الفعل فأنزل لم يفسد صومه لأن الخاطر لا يمكن منعه

لقول النبي صلى الله عليه وسلم :

{ عفي لأمتي عن الخطأ والنسيان وما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم} ( [2] )


[1] لمغني 3/49 , الإنصاف 3/307 , فتاوي ورسائل العثيمين 17 / قال إذا فكر الإنسان في الجماع وهو صائم وأنزل بدون أن يحصل منه أي حركة ، بل مجرد تفكير ، فإنه لا يفسد صومه بذلك لا في رمضان ولا في غيره ، لأن التفكير في القلب وهو حديث نفس ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : «إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل ، أو تتكلم» أما إن كان منه حركة كعبث في مناطق الشهوة فإن صومه يفسد بذلك وفي موضع أخر قال أما لو كان الإنزال بالمعالجة مثل أن يتمرغ الإنسان على فراشه ، أو يقبل زوجته ، أو يحرك ذكره حتى ينزل ، فإن الصوم في هذه الحال يفسد

[2] المستدرك 2/ 198 وصححه الحاكم وصححه الألباني في الإرواء 8