استعاذة من غضب الله وعقابه
" إذا أويت إلى فراشك فقل أعوذ بكلمات الله التامة ، من غضبه وعقابه ، ومن شر عباده ، ومن همزات الشياطين ، وأن يحضرون "
" جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشكا إليه أهاويل يراها في المنام" و " أن خالد بن الوليد رضي الله عنه كان يؤرق ، أو أصابه أرق فشكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يتعوذ عند منامه بكلمات الله التامة ... "
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا كلمات نقولهن عند النوم من الفزع بسم الله أعوذ بكلمات الله التامة ... "
وكان عبد الله بن عمرو يعلمها من بلغ من ولده أن يقولها عند نومه ومن كان منهم صغيرا لا يعقل أن يحفظها كتبها له فعلقها في عنقه
" إذا فزع أحدكم في النوم فليقل : أعوذ بكلمات الله التامة
قال الترمذي حديث حسن غريب
عن خالد بن الوليد قال : كنت أفزع بالليل ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : إني أفزع بالليل فآخذ سيفي فلا ألقى شيئا إلا ضربته بسيفي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره
عن خالد بن الوليد : أنه شكى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :
إني أجد فزعا بالليل ، فقال : ألا أعلمك .. الحديث بتمامه ، و زاد : " و من شر ما ذرأ في الأرض و ما يخرج منها ، و من شر فتن الليل .. "
رضي الله عنه كان يورق ، أو أصابه أرق ، فشكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ،
فأمره أن يتعوذ عند منامه بكلمات الله التامات من غضبه ، و من شر عباده ، و من همزات الشياطين و أن يحضرون
عن الوليد ابن الوليد أنه قال يا رسول الله ! إني أجد وحشة
وزاد في آخره : " فإنه لا يضر ، و بالحري أن لا يقربك