الصفحة الرئيسية السلوك الإيمان الإدمان وعلاجه  
مجالات البلاء

بلاء بالنفس

مجالات البلاء

بلاء بالخير والشر

بالحسنات والسيئات

بلاء بالآخرين

بلاء بالنعم

 

البلاء بالنفس ذاتها

بلاء من النفس ذاتها منها

متطلبات للنفس كالشوق كل إنسان تراوده معصيته ويسمى علاج ابلاء بالمعصية ضمن علاج معاناة تائب

الخوف من الآخرة

الحسد

سرعة الغضب

علاج البلاء الذي يكون من النفس

كل إنسان تراوده معصيته وهو ما يسمى بالشوق وهو من متطلبات النفس والتي تكون غالباً متغيرة وعارضة على النفس

العلاج الشوق :-

{من هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة }

البخاري 6491 , مسلم 2/332

كثرة الاستعاذة الصادقة من الشيطان الرجيم ومن شر هذه الأفكار

دعاء الله بالتثبت على الطاعه , دعاء الله أن يلهم الله نفس العبد تقواها ويزكيها هو خير من زكاها

التفكر في أمور الآخرة وخاصة الوقوف بين يدي رب العالمين الذي لا تخفى عليه خافية للحساب

3- سماع الأشرطة الدينية أو كلمات الوعظ , أو النصائح الطيبة

وفي شغل النفس بفعل الواجب صبر على فعل الحرام، والحاصل أن الشكر يتضمن الصبر على الطاعة والصبر عن المعصية ، قال بعض الأئمة: الصبر يستلزم الشكر لا يتم إلا به، وبالعكس فمتى ذهب أحدهما ذهب الآخر، فمن كان في نعمة ففرضه الشكر والصبر، أما الشكر فواضح وأما الصبر فعن المعصية، ومن كان في بلية ففرضه الصبر والشكر، أما الصبر فواضح وأما الشكر فالقيام بحق الله عليه في تلك البلية، فإن لله على العبد عبودية في البلاء كما له عليه عبودية في النعماء، ثم الصبر على ثلاثة أقسام: صبر عن المعصية فلا يرتكبها، وصبر على الطاعة حتى يؤديها، وصبر على البلية فلا يشكو ربه فيها، والمرء لا بد له من واحدة من هذه الثلاث، فالصبر لازم له أبدا لا خروج له عنه،


 

 

وليس عليهم جناح في الانتصار ممن ظلمهم وللمنتصر حيث اتبع هواه في الانتقام وأعرض عما ندب الله إليه بقوله {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ ٱلاْمُورِ } فيه تعريض بالحث على العفو والمغفرة ، فإنه تعالى مع كمال قدرته وتعالى شأنه لما كان يعفو ويغفر فغيره بذلك أولى

«من دعا على من ظلمه فقد انتصر»

إن الله تعالى، لما ذم الظلم وأهله وشرع القصاص ، قال نادباً إلى العفو والصفح: {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ }[الشورى:34]، أي صبر على الأذى ، وستر السيئة {إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ ٱلاْمُورِ }[الشورى:34] قال سعيد بن جبير: يعني لمن حق الأمور التي أمر الله بها ، أي لمن الأمور المشكورة ، والأفعال الحميدة التي عليها ثواب جزيل ، وثناء جميل

وهو ندب بالإحسان إلى المسيء وترك معاقبته على إساءته

«ليس أحد أو ليس شيء أصبرَ على أذًى سمعه من الله تعالى إنهم ليَدْعُون له ولداً وإنه ليعافيهم ويرزقهم». أخرجه البخاري

 

بلاء بالنقم

بلاء بأقدار الله المؤلمة

بلاء بالنفس

بلاء بالشيطان