السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
صورة الإصدارات تتحرك  







الإتيان بالأمور التي تنال بفضلها نعيم الدنيا وسعادتها


تسعى في كسب
صفات السعادة
لتكون متعة زوجها

تسعى في الالتزام
بالدين إذا فقدت
خصال أخرى

تسعى لجمع الدين
مع صفاتها
المرغبة في النكاح

المرأة عليها ألا
تعتمد على محاسنها
مهما كان فيها

المرأة تستغل حيويتها
 على أي سن كانت
لتوفير السعادة لزوجها

المرأة تسعى لصلاح
نفسها لتجد من زوجها
الإعجاب والأمان


المرأة تسعى
لمراعاة زوجها


المرأة تسعى لمراعاة زوجها

الشريعة ترغب المرأة أن تراعي زوجها وأتت بنوعية مثالية في ذلك لتقتاد المرأة بهذه النوعية لما لها من فضل في خصال تمتاز بها 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم   

{نساء قريشٍ خيرُ نساءٍ ركِبنَ الإبل: أحناهُ على طفل ، وأرعاهُ على زوجٍ في ذات يده}[116]

ففي فضيلة نساء قريش وفضل هذه الخصال ، التي منها مراعاة حق الزوج في ماله وحفظه والأمانة فيه وحسن تدبيره في النفقة وغيرها وصيانته في ذات يده أي شأنه المضاف إليه ، والحانية على الأولاد المشفقة عليهم والمحسنة لتربيتهم والمقيمة عليهم وخاصة إذا كانوا يتامى

وخص نساء قريش لأنهن خير نساء العرب وقد علم أن العرب خير من غيرهم في الجملة

فعندما تقدم الزوجة لزوجها هذا السعادة تكون قد حققت له ولنفسها نعيم الدنيا