المرأة لا تسأل زوجها الطلاق ففيه الحرمان من الجنة
الشريعة بينت للمرأة أن في منع نفسها عن زوجها سبب في دخولها النار وبينت أيضاً أ
المرأة لا تسأل زوجها الطلاق ففيه الحرمان من الجنة
الشريعة حرمت على المرأة أن تسأل زوجها الطلاق من غير بأس
وبينت أن التي تطلب الخلع من زوجها دون بأس أنها منافقة ومحرم عليها
الجنة
لتنتبه المرأة وتحذر العقوبة قبل أن تقبل على هذه الأمور المحرمة وكي
تصبر
وتتحمل إن كان عنده بأس فعلاً ولا تكن من التي تعصي باطناً وتطيع
ظاهراً
قال النبي صلى الله عليه وسلم
{
أيما امرأة سألت زوجها طلاقها من غير ما بأس فحرام عليها
رائحة الجنة}[144]
في حديث زيادة
{
وإن المختلعات هن المنافقات وما من امرأة تسأل زوجها
الطلاق من غير بأس فتجد ريح الجنة
}[145]