المصائب أجور
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من يرد الله به خيرا يصب منه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة
وقال النبي صلى الله عليه
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة
الفيديو بالموضوع في أعلى اليمين