السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
صورة الإصدارات تتحرك  








أخلاق في التراقي

اكمل المؤمنين إيماناً

حسن الخلق كالصائم القائم

خلاق الهينين والثرثارين

بيوت الجنة لحسن الخلق

الخلوق ثقيل الميزان

خلق المفرقون بين الأحبة

الاستقامة وحسن الخلق

أكثر ما يدخل الجنة

خلق من أمرنا بالاقتداء به

علاج الخوف بالتسابيح

الأخلاق مقسمة كالأرزاق

الدافع الجماعي وأضداده

سماحة النفس ونكدها

خلق علو الهمة

الأخلاق فطرية ومكتسبة




أخلاق في التراقي

الأخلاق فطرية ومكتسبة

الإيمان يعطيه الله لمن أحب

أطوالكم أعمارا أحسنكم

البر حسن الخلق والعمل

الخيير مع زوجته أخبر الناس

غض لما يصدر من الزوجة

كراهة الشيء في الزوجة

صور لخق سماحة النفس ونكدها

فوائد خلق سماحة النفس

التحلي بخلق سماحة النفس

طلاق الوجه سمح النفس

المبادرة بالسلام  سماحة

حسن المعاشرة سماحة

سماحة النفس ونكدها

سماحة النفس ونكدها


خلق من أرنا الاقتداء به

قال تعالى { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةً حَسَنَةً لمنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَاليَوْمَ الآخِرَ } [الأحزاب 21]

أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم كما وصفها بنفسه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ‘‘وفي رواية ’’ إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق ‘‘ حسنه الألباني من رواية البخاري في الأدب المفرد والحاكم

وصف عائشة لأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه

عن يزيد بن بابنوس قال دخلنا على عائشة فقلنا يا أم المؤمنين ما كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت: ’’ كان خلقه القرآن ‘‘صححه الألباني لغيره من رواية البخاري في الأدب المفرد

وصف الله تعالى لأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم

قال تعالى لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم } وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ { [ القلم الآية 4]

 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ إن من خياركم أحسنكم أخلاقا ‘‘رواه البخاري ومسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ ألا أخبركم بخياركم قالوا بلى يا رسول الله قال أطولكم أعمارا وأحسنكم أخلاقا ‘‘ صححه الألباني لغيره من رواية البزار وابن حبان

حسن الخلق ثقل في ميزان العبد يوم القيامة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وإن الله يبغض الفاحش البذيء ‘‘ صححه الألباني من رواية الترمذي

حسن الخلق أكثر ما يدخل الجنة

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ’’ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال تقوى الله وحسن الخلق وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال الفم والفرج ‘‘حسنه الألباني من رواية الترمذي وابن حبان

صاحب الأخلاق الحسنة يبلغ منزلة الصوام القوام

عن عائشة رضي الله عنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ’’ إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة الصائم والقائم ‘‘ صححه الألباني من رواية أبو داود وابن حبان

وفي رواية’’ إن صاحب حسن الخلق ليبلغ به درجة صاحب الصوم والصلاة ‘‘ صححه الألباني من رواية البزار

وفي رواية’’ إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصوام القوام بآيات الله بحسن خلقه وكرم ضريبته ‘‘ صححه الألباني من رواية أحمد والطبراني في الكبير, الضريبة الطبيعة

قرب منزلة صاحب الأخلاق الحسنة من رسول الله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ إن أحبكم إلي أحاسنكم أخلاقا الموطئون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون وإن أبغضكم إلي المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الملتمسون للبرآء العيب ‘‘حسنه الألباني لغيره من رواية الطبراني في الصغير والأوسط

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا, وإن أبغضكم إلي وأبعدكم مني يوم القيامة الثرثارون والمتشدقون والمتفيهقون قالوا يا رسول الله قد علمنا الثرثارون والمتشدقون، فما المتفيهقون ؟ قال المتكبرون ‘‘ ([1]) صححه الألباني من رواية الترمذي

منزلة صاحب الأخلاق الحسنة في أعالي الجنة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه ‘‘حسنه الألباني من رواية أبو داود وابن ماجه والترمذي

أحب عباد الله إلى الله صاحب الأخلاق الحسنة

عن أسامة بن شريك رضي الله عنه قال ’’ كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم كأنما على رؤوسنا الطير ما يتكلم منا متكلم إذ جاءه أناس فقالوا من أحب عباد الله إلى الله تعالى قال أحسنهم خلقا ‘‘ صححه الألباني من رواية الطبراني

الأخلاق الحسنة خير ما رزق به العبد

’’ قيل يا رسول الله فما خير ما أعطي الإنسان قال خلق حسن ‘‘ صححه الألباني من رواية ابن حبان والحاكم والبيهقي

الأخلاق الحسنة وصية النبي صلى الله عليه وسلم

معاذ بن جبل رضي الله عنه أراد سفرا فقال ’’ يا نبي الله أوصني قال اعبد الله لا تشرك به شيئا, قال يا نبي الله زدني, قال إذا أسأت فأحسن, قال يا نبي الله زدني قال استقم وليحسن خلقك ‘‘حسنه الألباني من رواية ابن حبان والحاكم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن ‘‘حسنه الألباني لغيره من رواية الترمذي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق ‘‘حسنه الألباني لغيره من رواية أبو يعلى والبزار

أخلاق من أمرنا بالاقتداء به

قال تعالى } لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةً حَسَنَةً لمنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَاليَوْمَ الآخِرَ { [ الأحزاب 21 ]

أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم كما وصفها بنفسه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’’ إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ‘‘وفي رواية ’’ إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق ‘‘ حسنه الألباني من رواية البخاري في الأدب المفرد والحاكم

وصف عائشة لأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه

عن يزيد بن بابنوس قال دخلنا على عائشة فقلنا يا أم المؤمنين! ما كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت: ’’ كان خلقه القرآن ‘‘صححه الألباني لغيره من رواية البخاري في الأدب المفرد

وصف الله تعالى لأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم

قال تعالى لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم } وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ { [ القلم الآية 4]

دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي نحتاج أن نأتي به

عن عائشة رضي الله عنها قالت ’’ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي ‘‘ صححه الألباني من رواية أحمد


[1] الثرثار بثاءين مثلثتين مفتوحتين هو الكثير الكلام تكلفا والمتشدق هو المتكلم بملء شدقه تفاصحا وتعظيما لكلامه

والمتفيهق أصله من الفهق وهو الامتلاء وهو بمعنى المتشدق لأنه الذي يملأ فمه بالكلام ويتوسع فيه إظهارا لفصاحته وفضله واستعلاء على غيره ولهذا فسره النبي صلى الله عليه وسلم بالمتكبر ]