السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
صورة الإصدارات تتحرك  








شراب أهل الجنة

السلسبيل

تسنيم

كافور

زنجبيل

الخمر

اللبن

ماء

عسل


شراب الزنجبيل ولذته

{ وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا(17) } الإنسان

ويسقون يعني الأبرار أيضا في هذه الأكواب كأسا أي خمرا كان مزاجها زنجبيلا فتارة يمزج لهم الشراب بالكافور وهو بارد وتارة بالزنجبيل وهو حار ليعتدل الأمر وهؤلاء يمزج لهم من هذا تارة ومن هذا تارة وأما المقربون فإنهم يشربون من كل منهما صرفا

الزنجبيل التي يشرب بها المقربون صرفا وتمزج لسائر أهل الجنة

وكانت العرب تستلذ من الشراب ما يمزج بالزنجبيل لطيب رائحته لأنه يحذو اللسان , ويهضم المأكول , فرغبوا في نعيم الآخرة بما اعتقدوه نهاية النعمة والطيب