شراب العسل ولذته
{ عَسَلٍ مُصَفًّى } (15) } محمد
عسل مصفى في غاية الصفاء وحسن اللون والطعم والريح لم يخرن بطون النحل
{ إن الرجل من أهل الجنة ليشتهي الشراب من شراب الجنة فيجيء الإبريق فيقع في يده فيشرب ثم يعود إلى مكانه }[99]
نعيم أهل الجنة من أكل وشرب ليس عن ألم من جوع وإنما هي لذات متتالية ونعم متوالية لا شائبة فيها ولا كدر
[99] صححه الألباني في صحيح الترغيب 3738 وقال المنذري رواه ابن أبي الدنيا موقوفا بإسناد جيد