الصفحة الرئيسية السلوك الإيمان الإدمان وعلاجه  
جمع بين الفضائل المتشابهة للدنيا

جمع المتشابه في فضيلة عرض الأعمال على الرب

جمع بين الفضائل المتشابهة للدنيا

أجر حجة وعمرة

المتشابه في الفضيلة

فضيلة معية الله

إرادة الله بعبده الخير

عرض الأعمال على الرب

صحيح الترغيب والترهيب (1/ 251):

1042 - ( صحيح لغيره )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم الاثنين والخميس فقيل يا رسول الله إنك تصوم الاثنين والخميس فقال إن يوم الاثنين والخميس يغفر

الله فيهما لكل مسلم إلا مهتجرين يقول دعهما حتى يصطلحا

رواه ابن ماجه ورواته ثقات

ورواه مالك ومسلم وأبو داود والترمذي باختصار ذكر الصوم

ولفظ مسلم ( صحيح ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

تعرض الأعمال في كل اثنين وخميس فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم لكل امرىء لا يشرك بالله شيئا إلا امرأ كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول اتركوا هذين حتى يصطلحا

وفي رواية له ( صحيح )

تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كان بينه وبين أخيه شحناء الحديث

صحيح الترغيب والترهيب (1/ 252):

1043 - ( حسن صحيح )

وعن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله إنك تصوم حتى لا تكاد تفطر وتفطر حتى لا تكاد تصوم إلا يومين إن دخلا في صيامك وإلا صمتهما قال أي يومين قلت يوم الاثنين والخميس قال ذلك يومان تعرض فيهما الأعمال على رب العالمين فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم

رواه أبو داود والنسائي وفي إسناده رجلان مجهولان مولى قدامة ومولى أسامة

ورواه ابن خزيمة في صحيحه عن شرحبيل بن سعد عن أسامة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم الاثنين والخميس ويقول إن هذين اليومين تعرض فيهما الأعمال

صحيح الترغيب والترهيب (1/ 252):

1044 - ( صحيح )

وعن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحرى صوم الاثنين والخميس

رواه النسائي وابن ماجه والترمذي وقال حديث حسن غريب

صحيح الترغيب والترهيب (1/ 247):

1022 - ( حسن )

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال

قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان

قال ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم

رواه النسائي

 

الغفران في رمضان

صيام الدهر

غفران سنة بصيام يوم

أجر قيام ليلة

الحب في الله