ثانياً الأجور التي ينالها من ابتلي في جسده بعد فترة مرضه
من الأجور التي يجدها العبد بعد المرض والتي تجعله يصبر ويرضى بما إذن به الله بل وتجعله يحمد الله ويثني عليه أمور عينية يلمسها ويشعر بها مثل
’’قال الله تبارك وتعالى إذا ابتليت عبدي المؤمن فلم يشكني إلى عواده أطلقته من إساري ،، ( [1] )
’’ وإن شفاه غسله وطهره ،، ( [2] )
3- يبدله الله دم خير من دمه ولحم خير من لحمه
’’وإن أنا شفيته أن أبدله لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه ،، ( [3] ) وفي رواية ’’ وإن أنا رفعته أن أبدله لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه ،، ( [4] )
’’ ثم أبدلته لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه ثم يستأنف العمل ‘‘ ( [5] )
يصلح الأستشهد بأيوب وأعطائه جسم حسن بعد شفائه وتغير لحمه
’’وأن أكفر عنه سيئاته ‘‘ ( [6] ) وفي رواية ’’ وأغفر له ‘‘ ( [7] )
[1] الحاكم وصححه , صححه الألباني في الترغيب 3424
[2] المسند , الألباني صحح إسناده في المشكاة 1560
[3] مالك , حسنه الألباني لغيره في الترغيب 3431
[4] ابن أبي الدنيا , حسنه الألباني لغيره في الترغيب 3431
[5] الحاكم وصححه , صححه الألباني في الترغيب 3424
[6] مالك , حسنه الألباني لغيره في الترغيب 3431
[7] ابن أبي الدنيا , حسنه الألباني لغيره في الترغيب 3431