الرجل يحمد الله على مساعدتها له في نصف دينه بزوجته الصالحة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{ من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه فليتق الله في الشطر الباقي}[78]
فالرجل عندما تكون زوجته صالحة فقد ساعده الله في نصف دينه فليحمد الله على أن الله وفقه لهذه النعمة لأنها ستسره إذا نظر إليها وتعجبه ولمعرفتها بحقه تتجمل وتتزين له دائمًا ليراها في أحسن هيئة
[78] الحاكم 2/161 وصححه , حسنه الألباني لغيره في صحيح الترغيب14/19