السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
توبة رجل اغتصب امرأة إرشان الموجه للتوبة التوبة معلق عليه فلاح الإنسان التوبة النصوح شروط التوبة التوبة المعلق عليها الفلاح اله يقبل التوبة فضائل التوبة







رمضان


فضائل رمضان
فضائل لرمضان
من 49 إلى 58
فضائل لرمضان
من 59 إلى 68
فضائل لرمضان
من 69 إلى 78
فضائل لرمضان
من 79 إلى 82




34 فضيلة لرمضان

فضائل لرمضان
من 69 إلى 78

توبة قاتل المائة توبة رجل اغتصب امرأة
توبة ماعز توبة الغامدية
توبة أبو محجن توبة بشر الحافي
توبة زازان توبة القعنبي
توبة الفضيل بن عياض توبة الثلاثة الذين خلفوا


الفضيلة السبعون 
رمضان شهر زكاته على بساطتها طهرة للصائم

 

قال صلى الله عليه وسلم عن زكاة رمضان إنها { طهرة للصائم مما وقع منه من لغو ورفث وطعمة للمسكين} ([1] )

الصائم قد يقع منه خلال الشهر هفوات وزلات وهو صائم قد تنقص من أجر صيامه لكن الله الغفور الرحيم يريد أن يكرمه ويعطيه أجره كامل فجعل له زكاة الفطر كفارة مالية لما يكون في صوم الصائم من خلل تخلله كاللغو وغيره

وجعل الله تعالى هذه الفطرة في ذات الوقت سداً لحاجة المسكن في يوم العيد فتغنيه عن الانشغال بشعور الجوع عن بهجة العيد وفرحته


[1] حسنه الألباني في صحيح سنن أبو داوود 1609 , أبو داوود 1609 ابن ماجة 1827 الحاكم 1/409