السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         بي دي أف   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص المرئيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
صورة الإصدارات تتحرك  








الإتيان بالأمور التي تنال بفضلها جنة الآخرة

المرأة لا تغضب زوجها
ولا تغضب منه

المرأة تسعى لرضا
زوجها حتى الممات

المرأة تستمر في طاعة زوجها لتدخل الجنة من أي الأبواب


الحياة الزوجية السعيدة

المرأة لا تغضب من زوجها ولا تغضبه ولو أساء إليها لتكون من أهل الجنة

المرأة عليها أن تعلم أن الرجل إنسان قد يغضب أو قد يكون غضوب وقد يعاملها بعصبية فيسيء إليها وليس بذنب منها , مما قد يغضبها , ماذا عليها أن تفعل ؟ أتنجرف وراء غضبها ؟ أتتركه غضبان عليها ويمر في حياتها وقت ليس فيه سعادة زوجية ؟

الشريعة بينت للمرأة العلاج الذي لا يبلغ بالمرأة أن تفقد شيء من سعادتها بل يبلغها دخولها الجنة , وهو من أبسط ما يكون عند المرأة السمحة , إنها تأخذ بيده وتمسكها في يدها وتقول له لن أنام حتى ترضى

قال النبي صلى الله عليه وسلم

{ ألا أخبركم بنسائكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى}[117]

فالمرأة التي تريد السعادة في حياتها مع زوجها تزيل بحنانها ودُعابها غضب زوجها وغضبها إذا وقعت فيه لتنال بذلك الجنة