من الأعمال التي تجعل أصحابها مميزون بالمنابر العدل
فأهل العدل يجلسهم الله على منابر من نور
فأهل العدل يوم القيامة على المنابر أيضاً
فالإنسان العادل فيمن هم تحت رعايته من زوجة وأولاد ومن يرأسهم في عمله وتحت إدارته وغير ذلك يدنوهم الله تعالى منه ويعلي منزلتهم ويميزهم بالجلوس على منابر النور
قال صلى الله عليه وسلم { إن المقسطين عند الله تعالى على منابر من نور على يمين الرحمن الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا }[1]
والمرأة حيث تكون ذات عيال فتعدل فيهم تنال هذا الأجر العظيم
فالعدل من العمل الدابر الموصل للمنابر الذي نسعى لتحصيله