وفي قصة مرثد
إيضاح وبيان
o
التقبيح الشديد لأمر الزواني
o
تساوي الرجل في زناه بمن هو أخس منه بالمشرك
o
تساوي المرأة في زناها بمن هي أخس منها بالمشركة
o الزاني بعد أن رضي بالزنا لا يليق به أن ينكح العفيفة المؤمنة وإنما يليق به أن ينكح
زانية
هي في طبقته أو مشركة هي أسوأ منه حالاً وأقبح أفعالاً
o الزانية بعد أن رضيت بالزنا فولغ فيها كلب شهوة الزاني, لا يليق أن ينكحها من
حيث أنها كذلك, إلا من
هو مثلها وهو الزاني أو من هو أسوأ حالاً منها وهو المشرك، وأن المسلم العفيف فأسد
غيرته
يأبـى ورود جفرتها
o مما بينته الشريعة يتضح أن الفاسق الخبيث الذي من شأنه الزنا والتقحب لا يرغب
غالباً في نكاح الصوالح من النساء اللاتي على خلاف صفته وإنما يرغب في فاسقة خبيثة
من
شكله أو في مشركة
o والفاسقة الخبيثة المسافحة كذلك لا يرغب في نكاحها الصلحاء من الرجال وينفرون عنها وإنما يرغب فيها من
هو
من شكلها من الفسقة والمشركين
o
الزاني لا يطأ في وقت زناه إلا زانية من المسلمين أو أخس منها وهي المشركة
الهدف من تقديم المادة
دواعي تقديم المادة
o دفع المراهق لمعرفة هذه المخاطر وتبصره بأضرارها لتجعله يحذرها ويتفطن لغيرها,
فيصون نفسه وعرضه ويحفظ شرفه, ويكون قد أتى بطاعة ربه التي هي سبب فلاحه
في
الدنيا والآخرة
التسجيل بالملف الطبي
التوصيات العلاجية
التدخلات العلاجية
المتابعة