الجليس الصالح تجد مجالسه عمرانه بذكر الله تؤل بأصحابها إلى مرضاة الله
لأنه قضى أوقات الجلسات في الطاعات ويكافئه الله في الآخرة بأعظم الجزاء
أليست هذه الجلسات أنفع لك عند الله من جلسات السكر ودق العود ؟