الأخلاء في الدنيا يصير بعضهم لبعض يوم القيامة أعداء
لأنهم كانوا يجتمعون على الشرور والآثام في الدنيا
وكانوا يتواصون بالبقاء على الفسوق والعصيان
فيوم القيامة تنكشف الحقائق وتنقلب صداقتهم إلى عداوة
أتريد أن تكون من أصحاب هذه العدوات أو تكون من المتقين الذين استثناهم الله ؟