الأنصاب تطلق على الحجارة التي كانت تخصص للذبح عليها تقرباً للأصنام ([9]) وللطواف على اختلاف عقائد القبائل ([10])
وتطلق على الأصنام والأنداد ونحوها لأنها تُنصب لتعُبد من دون الله ([11]) وكانوا يذبحون لها وعندها في الجاهلية والتي تُصير العبد مشركا بالله ([12])
وفي حكمها الطواف حول القبور والذبح وتقديم الفتة وغيرها من المأكولات عندها تقرباً لأصحابها
[9] الوسيط لسيد طنطاوي
[10] التحرير والتنوير - (ج 4 / ص 128)
[11] تفسير السعدي
[12] تفسير حقي - (ج 3 / ص 330)