الذكر والطمأنينة
المرء عليه أن يبدأ يومه ذاكراً لله وأن يكون على كل
أحواله اليومية هو فيها ذاكرا ًلله في فرحه ذاكرا لله وفي شدته ذاكرا لله
وفي كل ما يعتريه من الدنيا ذاكرا لله
الهدف من الجلسة
o
تعويد
المرء على ذكر الله فينال:
§
فضائل
الذكر فيدفع عنه الشر والضر ويجلب له النفع والخير
§
يكون
في معية الله وأمنه وحمايته ورعايته
§
تكون
نفسه آمنه
§
إدخال
الطمأنينة في قلبه بذكر الله
o
تحذير
المرء من الإعراض عن ذكر الله الرحمن فيصيبه :
§
الحرمان من الحصانة الربانية
§
حياة
الضنك لإعراضه عن ذكر الله الذي يذكِّره به فيلازمه الضنك من بدء يومه
بالتعاسة والشقاوة والكآبة والحرمان من السعادة والاطمئنان لعدم ذكره لله
وما يتبع ذلك من كثرة العصيان لله والوقع في قسوة القلب والهلاك
§
تكون
له الحياة الأولى معيشة ضيِّقة شاقة وإن ظهر أنه من أهل الفضل واليسار،
ويُضيَّق قبره عليه ويعذَّب فيه، ويحشر يوم القيامة أعمى عن الرؤية وعن
الحجة.
دواعي الجلسة
o
مرحلة
من مراحل تقوية الإيمان بالصمود على الطاعة التي بها تقويم النفس الأمارة
بالسوء
كسب مهارات للتعامل مع المشكلات الناتجة عن التعاطي في
الصد عن ذكر الله