الله تعالى أعطى أيوب نعم فوجهها لطاعة الله فكان شاكرا لأنعمه
ثم ابتلاه بسلب النعم فكان راضي بما أذن به الله
وهنك من أعطاه الله نعم فأنفقها في المخدرات فسلب منه النعم عقوبة
ماذا فعل اشتكى انه عايش تعيس وغيره سعداء
ألم يأني لمثل هذا الآن أن يرجع إلى الله فيرجع الله عليه بنعمه هل ترضى هذا لنفسك ؟
أمرأة أيوب كانت ملكة ولما سلب منهم النعم تفاعلت مع واقعها فعملت خادمة في البيوت
وهناك من هو مروج للمخدرات ويخشى أن يتوب من التعرض للحوجة
أليس لهذا قدوة حسنة في هذه المرأة فيتوب ويتفاعل مع واقعه بالعمل الذي يجده كيف تحكم عليه؟