أنت قد أعطاك الله نعم في جسمك ومالك فهلكتهم بالإدمان
فماذا أنت فاعل الآن ؟
أنت بعد تضيع نعم الله عليك بسبب الإدمان ألم يحن الآن أن تشكر الله أنه لم يميتك على المعصبية
وأعطاك الفرصة للرجوع إليه
فهل أنت راجع إليه كيف ذلك ؟