أمر الله بذكره بالقلوب والألسن والجوارح ذِكْرًا كثيرًا وشغل الأوقات بذكره عند الصباح والمساء, وأدبار الصلوات, وعند العوارض والأسباب
هل عدت لذكر الله بعدما علمت أن التعاطي مكن الشيطان من صدك عن الذكر ؟
أذكر ذلك ؟