نموزج لبعض محاور الهدف




 

 

 

والمشاكل التي ظهرت في التقييم

والتوصيات والتدخلات العلاجية والمتابعة

المحور الهدف

المشكلة التي ظهرت في التقييم

توصيات معد التقييم للمرشد المتعامل مع الحالة

التدخلات العلاجية

ما وجد عليه في المتابعة

الالتزام الديني

ملتزم نسبياً مع تعاطيه

غير ملتزم

 

حثه بخطورة الإدمان على إيمانه

حثه على أهمية طاعة الله والالتزام بشرعه

حثه على توبة نصوح وتعريفه بأن الإيمان يدفع الإدمان وترغيبه في دفع إدمانه بإيمانه وقد أبدى استجابة

 توجه إلى الأعمال السهلة البسيطة التي تقوي الإيمان مثل قرأة القرآن والأذكار في الأحوال المختلفة والتوكل على الله بصدق مع هذه التوبة

التعاطي المحيط

يوجد معه متعاطي في أسرته أو عمله

حثه على ضرورة تغيير البيئة ما أمكنه ذلك

1-  تعريفه بأهمية البيئة الصالحة وخطورة البيئة التي يتعاطى فيها على ضعيف الإيمان ولو لم يكن مثلهم وأبدى استعداده لتغيرها

2-  تعريفه بأن المؤمن إذا قوى إيمانه لا يضره معصية غيره إذا التزم هو بطاعة الله وأبدى استعداده لتحمل ذلك

تعرف كيفية تجنب الأدوات والأماكن والمتعاطين

الدافعية للعلاج

دافعيته ضعيفة

ليس عنده دافعية

العمل على إيجاد الدافعية عنده من خلال البحث في مشاكله عن أمر يرغب من خلاله في الدفع به للعلاج

1-  التوضيح له أن ما يعانيه من مشاكل هي من العداوة والبغضاء التي سببها التعاطي وأنها ستزاد باستمراره في التعاطي ووضح له أن بتركها ستزال هذه العدوات

2-  التوضيح له أن التعاطي سبب له الوقوع في اللعن وهذا الذي يجعله غير متهيئ للهداية وغير مستقر نفسياً وأن حالته ستزاد سوء إذا استمر على تعاطيه لأنه يستغضب الله وأنه إذا ترك التعاطي ستطيب نفسه وتهدئ وتستجيب للهداية وينتفع بها ويقوى عنده الوازع الديني وقد تفهم ذلك واقتنع

 

1-  توجه  لكسب مهارات لتوافق بين الأب والزوجة لمحاولة استيعابه والدفع بتعافيه

يطلب عمل تدخل اجتماعي للزوجة لمحاولة استيعابه والدفع بتعافيه

2- توجه لعمل تدخلات نفسية لرفع معنوياته وتهيئته نفسياً لتصدي لمشاكله

الوعي الديني

التعاطي جنبه الالتزام بالأحكام الشرعي فتغلب عليه الإتيان بالحرام وترك الحلال

تبصيره بما فيه طاعة الله واجتناب معاصيه

وضع خطة لتوعيته ببعض أركان الدين من الصلاة والصيام والإيمان بالله وباليوم الأخر من خلال الجلسات الفردية وتهيئته لذلك وأبدى استعداداته

 

الوضوء

لا يعرف الوضوء الصحيح

تعريفه بالطهارة من وضوء وغسل

 تعريفه صفة الوضوء وصفة الغسل بالقول والتجربة وجربها بالحركة أمامي

 

الإخلاص

 

تعريفه بأن الإخلاص يمد صاحبه بقوة تعينه في الصمود على الطاعة وصد المعصية

تعريفه أهمية الإخلاص في التحصين من إغواء الشياطين

 توجيه المريض لتجديد نيته ليقصد بتركه التعاطي وجه الله

 

المريض أخبر أنه غيّر مفاهيمه في القصد بترك الإدمان وابتغى بها وجه الرحمن

 

الأذكار

 

تعليمه أدعية الغم والهم والكرب وتبين فضلها وحثه على الإتيان بها

تعريفه بفضائل الذكر في الدنيا والآخرة

تعريفه بالأذكار التي يحصن بها نفسه من الشياطين

حثه للإقبال على مجالس الذكر وتوضيح فضلها

تعريفه عواقب الإعراض عن مجالس الذكر

توجيهه لحفظ الأدعية وحثه على الإكثار من الإتيان بها وهو على يقين وحسن الظن بأن الله يفك كرب من لجأ إليه وتقبل ذلك وهو متلهف لتخلص من معاناته

توجيه المريض للإتيان بالأذكار والأوردة الصباحية والمسائية ليكون في معية الله وحفظه

 إعطائه كروت بالأذكار والأوردة اليومية والأحوال المختلفة وإعطائه أذكار كواجب لحفظها في كل جلسة لتنشيط ذاكرته

 إعطائه مطوية بفضائل مجالس الذكر وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 توجيهه للإتيان بأدعية الكروب والأحزان لإزالة الهموم والغموم وضيق الصدر

 

المريض متفهم لموضوع الأذكار وتفاعل معه

المريض مستجيب للحفظ ويأتي لتسميع الواجب الذي كلف به

المريض بدأ يشعر بانشراح الصدر مع الأذكار والتغلب على همومه وكروبه

المريض يحتاج إلى سعة صدر في استيعابه واحتوائه

 

القرآن الكريم

 

تعريفه بفضائل القرآن في الدنيا والآخرة

تعريفه بآيات التحصين ليحصن بها نفسه من الشياطين

دفعه للإقبال على قراءة القرآن

تعريفه عواقب الإعراض عن قراءة القرآن

عرض آيات الشفاء عليه وشرحها

عرض آيات الخمر عليه وشرحها مدعومة بأحاديث الإدمان

العمل على إيجاد الدافعية عنده من خلال البحث في مشاكله عن أمر يرغب من خلاله في الدفع به للعلاج

 

 توجيه المريض لقراءة القرآن مع أوقات الصلاة

 إعطائه كروت بالآيات التي يرقي بها نفسه وإعطائه سور قصيرة كواجب لحفظها في كل جلسة لتنشيط ذاكرته

إعطائه مطوية بأفضال القرآن وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 توجيهه للإتيان بأدعية من القرآن تزيل الكروب والأحزان لإزالة الهموم والغموم وضيق الصدر

 توجيهه للآيات التي يتغلب بها على وساوس الشيطان

 توجيهه للآيات التي يتغلب بها على وساوس الشيطان

 التوضيح له أن ما يعانيه من مشاكل هي من العداوة والبغضاء التي سببها التعاطي وأنها ستزاد باستمراره في التعاطي ووضح له أن بتركها ستزال هذه العداوات

 التوضيح له أن التعاطي سبب له الوقوع في اللعن وهذا الذي يجعله غير متهيئ للهداية وغير مستقر نفسياً وأن حالته ستزاد سوء إذا استمر على تعاطيه لأنه يستغضب الله وأنه إذا ترك التعاطي ستطيب نفسه وتهدئ وتستجيب للهداية وينتفع بها ويقوى عنده الوازع الديني وقد تفهم ذلك واقتنع

 

المريض متفهم لآيات الشفاء وتفاعل معه

المريض متفهم لآيات الخمر وتفاعل مع الأمر باجتنابها

المريض مستجيب لحفظ بعض السور ويأتي لتسميع الواجب الذي كلف به

المريض بدأ يشعر بانشراح الصدر مع قراءة القرآن والتغلب على الصد عنه

المريض يحتاج إلى سعة صدر في استيعابه واحتوائه

 

الدعاء

 

تعريفه بأهمية الدعاء ومنزلته من العبادة

تعريفه بالأحوال والأوقات التي يرجى فيها قبول الدعاء

حثه على اغتنام الأوقات والأحوال التي يرجى فيها قبول الدعاء

حثه على التقوي بسلاح الدعاء وتحذيره من تركه

 

توجيه المريض لاغتنام الأوقات والأحوال التي يرجى فيها قبول الدعاء والجمع بينها ليسأل ربه أن يصلح حاله ويصرف عنه المخدرات وسائل المنكرات

توجيهه للأدعية القرآنية والنبوية المناسبة لحاله للإتيان بها مع حسن الظن واليقين أن الإجابة مقرونة بدعائه

 إعطائه مطوية بأهمية الدعاء وفضائله والأحوال والأوقات التي يرجى فيها قبول الدعاء وموانع الدعاء وتكليفه بتحضير كلمة منها

 

المريض تفهم لأهمية الدعاء وأنه مخ عبادة

 

التوكل

 

تعريفه أن التوكل هو اعتماد القلب على الله والثقة بالله وأنه كافيه

تعريفه بأهمية التوكل وخطورة الثقة الزائدة بالنفس الخالية من الاعتماد على الله

تعريفه بخطورة الاعتماد على أشخاص وجماعات وترك الاعتماد على الله

تعريفه أن الله يحب المتوكلين وهو حسبهم وهاديهم وكافيهم وكفيلهم ورازقهم

تعريفه أن المتوكل ليس للشيطان عليه سلطان

تعريفه أن من ترك المعصية بتوبة صادقة وعزم وتوكل على الله فقد أخذ بأعظم أسباب الهداية والوقاية والكفاية من الله

 

 توجيه المريض للصدق في التعافي ثم التوكل على الله دوت غيره

توجيه المريض للعزم على التوبة من الإدمان والابتعاد عنه بالفعل من باب الأخذ بالأسباب ثم التوكل على الله الذي فيه الاعتماد عليه في قبول التوبة والثبات عليها وصلاح الحال

 

المريض تفهم لأهمية التوكل

المريض غير مفاهيمه إلى الاعتماد على الله ثم مساعدة الآخرين في تعافيه

المريض انتبه لمسألة الثقة الزائدة في النفس وخطورتها على التعافي وحولها لثقة بالله

 

الصبر

 

تعريفه أن الصبر على معصية الله قد يكون فيه مشقة أعظم من المشقة في الصبر على طاعة الله

تعريفه أن الصبر على قدر الله قد يكون أشق من الصبر على طاعة الله

تعريفه أن الصبر على طاعة الله فيه أمرين إلزام وفعل كإلزام النفس بالعبادة وفعلها

تعريفه أن الصبر عن معصية الله ليس فيه لا إلزام ولا فعل ليس فيها إلا الكف عن معصية الله

تعريفه أن الصبر على أقدار الله ليس فيها لا فعل ولا ترك ولكن هي قدر من أقدار الله المحضة

تعريفه أن الصبر سبب لهداية القلوب، وأن المؤمن يحتاج إلى الصبر في كل المواقف‏

 

توجيهه للصبر عن معصية الله والاقتداء بصبر يوسف عن إجابة النسوة

توجيهه للصبر على طاعة الله وتعريف أنها تحتاج مشقة أعظم من الصبر عن المعاصي

توجيهه لتقوية إيمانه بالصبر على أقدار الله المؤلمة

توجيهه للابتعاد عن الجزع والتسخط

 

المريض أخبر أنه تفهم لموضوع الصبر والرضا بأقدار الله مهما كانت مؤلمة

 

الصيام

 

تعريفه بفضائل الصيام في الدنيا والآخرة

تعريفه أن الصيام يقلل من سريان الشيطان في مجرى دمه فيقل تعريضه للشهوات

حثه على الإتيان بنوافل الصيام وتوضيح فضلها في صلاح بدنه ونفسه

 

توجيهه لصيام ما فاته من صيام رمضان أيام التعاطي

توجيهه لصيام الاثنين والخميس حتى يرفع عمله وهو صائم

توجيهه لصيام ثلاثة أيام من كل شهر ترغيباً في أن يكتب عند الله صائم الدهر كله

توجيهه لتقوية إرادته بالصيام ليتغلب على مشكلة ضعف الإرادة

إعطائه مطوية بفضائل الصيام وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 

المريض متفهم لموضوع الصيام وتفاعل معه

المريض بدأ بقضي صيام ما عليه من أيام لأشهر رمضانية سابقة أوقعه فيها التعاطي

المريض بدأ يشعر بانشراح الصدر وطيب النفس مع الصيام

المريض يحتاج إلى سعة صدر في استيعابه واحتوائه

 

الصلاة

 

تعليمه صفة الصلاة الصحيحة وتبين فضلها وحثه على الإتيان بها

تذكيره بصفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ليجتهد في التأسي به

تذكيره بأهمية الصلاة

تحذيره من عواقب التهاون في الصلاة

تعريفه أن التهاون في الصلاة أعظم من الوقوع في المخدرات والزنا واللواط إذا كان صاحب هذه المنكرات مصلي

 

 توجيهه للحفاظ على صلاه وجعلها وسيلة يصلح بها سريرته مع ربه

توجيهه للإتيان بها محافظاً على صفتها وأركانها وواجباته وشروطها لتكون ناهية له عن الفحشاء والمنكر

توجيهه للصلاة ليسأل ربه أن يريحه بها ويزيل عنه الغموم والهموم وهو على يقين وحسن الظن بأن الله يفك كرب من لجأ إليه وتقبل ذلك وهو متلهف لتخلص من معاناته

توجيهه لقيام الليل ضمن مشتملات البرنامج الرباني لعلاج السلوك الإنساني

 توجيهه لقيام الليل لتعامل مع مشكلة فقد ثقة الأهل والآخرين فيه

توجيهه لقيام الليل لتعامل مع مشكلة فقد ثقة الأهل والآخرين فيه

توجيهه لصلاة الوتر كوسيلة بديليه لسيئات الإدمان بحسنات الإيمان

 توجيهه للإتيان بالسنن الرواتب لتطميعه في طلب الجنة فيعمل عمل أهلها

توجيهه لقيام الليل كوسيلة لتعامل مع مشكلة الفراغ

 إعطائه كروت بصفة الصلاة والأذكار التي في الصلاة وبعدها

 إعطائه كروت بأركان الصلاة وواجباتها وسننها

 إعطائه مطوية بفضائل الصلاة وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 

المريض متفهم لأهمية الصلاة والمحافظة عليها في صلاح العبد واستقامته

 وتفاعل معه

المريض مستجيب لتوجيه ويأتي لطلب التفقه في قيام الليل والسنن الرواتب

 الواجب الذي كلف به

المريض بدأ يشعر بانشراح الصدر مع الصلاة والتغلب على الصد عنها

المريض يحتاج إلى سعة صدر في استيعابه واحتوائه

 

طلب الغفران

العصيان

تعليمه كيفية الإتيان بالاستغفار وسيد الاستغفار

تعريفه بأفضل أوقات الاستغفار والرب ينادي هل من مستغفر

تعريفه أن الله تعالى مع علمه بخطأ العبد يدعوه للاستغفار في ليله ونهاره

 

توجيهه للإكثار من الاستغفار ليجد فرجاً لهمومه ومخرج عند الضيق والرزق دون احتساب

 إعطائه رسالة لعلاج العصيان بطالب الغفران

 إعطائه مطوية بفضائل الاستغفار وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

تعريفه أن المستغفر يغفر له ولو تكررت انتكاسته

 

المريض قام بحفظ دعاء سيد الاستغفار ليأتي به في الليل والرب يقول هل من مستغفر فيغفر له

 

التوبة

العصيان

تعريفه بفضائل التوبة والاستغفار

تعريفه بالمتاع الحقيقي ومتاع الأوهام

تعريفه أن من فضل الله على التائب عندما يتبع توبته بالعمل الصالح يبدل سيئاته حسنات

تعريف بالفرق بين ضعف الإنسان إمام المعصية وبين الاحتجاج بضعفه للاستمرار في المعصية بدلاً من جبرها بالتوبة

 

توجيهه للإقبال على التوبة والاستغفار وتحذيره من خطورة التسويف

إعطائه مطوية بفضائل التوبة وشروطها وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 

المريض انشرح صدره للتوبة وعزم عليها وتوكل على الله نسأل الله تعالى له الهداية

 

 

الشوق

تعريفه أن المؤمن خلق معرض لفتنة الوقوع في المعاصي ولكنه مطالب بالتعامل مع شوقه حتى لا يضعفه ويحوله لعمل فيقع في الانتكاسة

إعطائه رسالة في علاج الشوق عند المدمنين وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 

المريض أخبر أنه تفهم كيف يتعامل مع شوقه ويسأل الله تعالى أن يمكنه من تطبيق ما عرفه بالفعل عندما يأتيه الشوق

 

الغضب والانفعالات

تعريفه كيف يعيير نفسه مع الغضب والرضا ليهذب نفسه ويقومها من سرعة الغضب وبطئ الرضا ينمو بطئ الغضب وسرعة الرضا

تعريفه أن القوي والبطل الحقيقي هو الذي يكتم غيظه طاعة لله الذي أمره بذلك وأن الضعيف هو الذي يريد الانتقام لنفسه لأنه استجاب للشيطان

تعريفه أهمية التحلي بالأخلاق الحسنة في الوقاية من الغضب ودفعه عند حدوث مؤثراته

تعريفه بالعلاجات الشرعية التي يرفع بها الإنسان غضبه والتي يحمي بها نفسه من أثار الغضب

تعريفه بالفضائل التي أعدها الله في الدنيا والآخرة لمن كظم غيظه

توجيهه لمعايرة نفسه مع الغضب والانفعالات ليعالج نفسه من سرعة غضبه وتأخر رضاه

توجيهه لرفع غضبه وعدم الانقياد له لحماية النفس من مؤثرات الغضب

توجيهه لتقوية إيمانه الذي به يظهر حسن أخلاقه الذي يقيه من الغضب

توجيه لتنوع في أخذ الوسائل العلاجية المختلفة حتى يوفق بالوسيلة المناسبة لحالة غضبه ليدفعه بها

توجيهه لكظم غيظه عند الغضب لاحتساب الأجر العظيم في الدنيا والآخرة

 إعطائه رسالة في علاج الغضب وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 

المريض أخبر أنه غير مفاهيمه نحو الانتقام للنفس والتشفي لها بكظم الغيظ والدفع بالتي هي أحسن

 

الصدق

الكذب

تعريفه معنى الكذب ومعنى الصدق

تعريفه كيف يهذب نفسه ويقومها من الكذب

تعريفه بالفرق بين التورية والمعارض وبين المراوغة

تعريفه بالفرق بين الكذب والإنكار  

تعريفه بالوسائل التي تغرس خلق الصدق وكراهة الكذب في النفوس

تعريفه أهمية التحلي بخلق الصدق في الدنيا والآخرة

تعريفه خطورة وعواقب التحلي بخلق الكذب في الدنيا والآخرة

تعريفه بالفضائل التي أعدها الله في الدنيا والآخرة لمن ترك الكذب وإن كان مادحاً

تعريفه بكيفية عذاب الكذب في البرزخ

تعريفه أن العبد إذا كذب تباعد الملك عنه ميلا من نتن ما جاء به

توجيهه للابتعاد عن الكذب لأنه خلق ذميم يسخط الله ويبلغ النفاق

 توجيهه لترك الكذب في المزاح وإضحاك الناس لأن الكذب لا يصلح منه جد ولا هزل

توجيهه للابتعاد عن التحدث بكل ما سمع لأن فاعل ذلك تعده الشريعة من الكذابين

توجيهه للصدق

توجيهه لتقوية إيمانه الذي به

 

المريض أخبر أنه تفهم لموضوع الكذب المصاحب للإدمان

المريض أخبر أنه استبصر بحقيقة الإنكار والكذب وعزم على حفظ نفسه من الاتصاف به

المريض أخبر بأنه عزم على الالتزام بالصدق وتحريه إرضاء لله واحتساباً للأجر

 

الاستقامة

المراوغة

تعريفه معنى المراوغة

تعريفه بالوسائل التي على الاستقامة في الأقوال والأفعال

تعريفه خطورة وعواقب المراوغة

توجيهه للابتعاد عن المراوغة لأنه يبلغ النفاق

توجيهه للاستقامة على دين الله لأنه منزلة عظيمة من منازل العبودية لله تبارك وتعالى وواجب من الواجبات أمر الله بها عقيدة وشريعة هديا ومنهجا وحذر من ضدها

توجيهه لسبل تحصيل الاستقامة من فعل الطاعات والاجتهاد فيها ومجاهدة النفس عليها والعلم والإخلاص ومتابعة السنة والدعاء والصحبة الصالحة والارتباط بالقرآن تلاوة وحفظا وتدبرا وعملا

المريض أخبر أنه تفهم لموضوع المراوغة المصاحب للإدمان

المريض أخبر أنه استبصر بحقيقة المراوغة وعزم على الاستقامة  على طاعة الله واحتساباً للأجر

 

الصحبة الطيبة

أصدقاء السوء

تعريفه بغاية وخطورة صديق السوء

تعريفه بكيفية تعامله مع أصدقاء السوء

تعريفه كيف يتجنب زملاء التعاطي في التقابل المفاجئ

 تعريفه بفضائل الصحبة الطيبة في الدنيا والآخرة

تعريفه بعواقب صحبة السوء في الدنيا والآخرة

تعريفه كيفية انتشال المرء نفسه من صحبة السوء

 توجيهه لأهمية مواجهة أصدقاء السوء بنفسه حتى لا يكتفي أن يواجههم أبوه أو أمه أو إخوانه فإن صديق السوء متعود على المواجه والعنف من الآباء وغيرهم ولا يزعجه هذا الأمر قدر ما يزعجه عنف وغلظة الصديق الهدف نفسه

توجيهه للبحث عن صحبة طيبة ابتغاء واحتساباً الأجر الذي أعده الله للمحبة والجلسة والصحبة الطيبة

إعطائه رسالة في أصدقاء السوء بالصحبة الطيبة وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

 

المريض أخبر أنه متفهم لغاية وخطورة أصدقاء السوء وكيف يكون غليظ وشديد عليهم

المريض أخبر أنه سيبحث عن صحبة طيبة نعينه على طاعة الله

 

صلة الأرحام

القطيعة

 

تعريفه بفضائل إيصال الرحم في الدنيا والآخرة

تعريفه بعواقب وخطورة قطيعة الأرحام قي الدنيا والآخرة

تعريفه أن الواصلين أرحامهم لا يتعرضون غالباً للحوجة ويبسط لهم الرزق ويزاد في عمرهم وأعدادهم

توجيهه لترك العداوة والبغضاء لاغتنام الأجر الذي أعده الله للواصلين أرحامهم في الدنيا والآخرة

توجيهه لترك التعاطي الذي تسبب في إيقاع العداوة والبغضاء بينه وبين إخوانه أن سرعة إزالة هذه العداوات على قدر إخلاصه وصدقه في التوبة

توجيهه لإيصال رحمه ليحفظ نفسه من الوقوع في عواقب وخطورة قطيعة الرحم في الدنيا والآخرة

دفعه للعفو عما يصدر من أرحامه له ليكون من الواصلين أرحامهم وليس من المكافئين

إعطائه رسالة في علاج القطيعة بصلة الأرحام وتم تكليفه بتحضير كلمة منها كواجب

المريض أخبر أنه متفهم لخطورة قطيعة الأرحام وتفهم لفضيلة الصلة في الدنيا والآخرة

المريض أخبر أنه سيسعى لاستيعاب إخوانه وكسبهم طاعة الله

المريض لازال يحتاج صبر واستيعاب في مشاكله مع إخوانه

 

بر الوالدين

العقوق

تعريفه بفضائل البر والإحسان بالوالدين في الدنيا والآخرة

تعريفه بالبر بالوالدين والإحسان إليهما وحكمه وأنه مقدم على الجهاد وأن الجنة تحت أقدامها

تعريفه بأن بر الوالدين سبب تفريج الكربات

تعريفه أهمية بر الوالدين ولو كانا على معاصي أو شرك

تعريفه بصور من أحوال البررة بالأم والأب

تعريفه بصور بر الوالدين بعد ممات الآباء من الاستغفار لهما وإنفاذ عهدهما  وزيارة الولد لأصدقاء أبيه وصلة الولد أهل ود أبيه

تعريفه المراد بالعقوق وحكمه ووقوع صاحبه في اللعن والخزي والذل

تعريف بخطورة دعاء جبريل وتأمين رسول الله على العاق والديه بالبعد عن الجنة ودخول النار

تعريفه بعواقب وخطورة عقوق الوالدين قي الدنيا والآخرة

حثه على السعي في بر والديه وتقديم الإحسان إليهما لينال الفضائل على ذلك في الدنيا والآخرة

توجيهه لكسب رضا الله برضا والديه ليكون مجاب الدعوة ويطال في عمره ويزاد في رزقه ويبره أبنائه

تحذيره من صدور ما يتأذى به الوالد من قول أو فعل حتى لا يقع نفسه في خزي وذل ودعاء جبريل الذي فيه تأمين من رسول الله على العاق والديه بالبعد عن الجنة ودخول النار

توجيهه لترك التعاطي الذي تسبب في إيقاع العداوة والبغضاء بينه وبين والديه وأن سرعة إزالة هذه العداوات ورضاهما عليه على قدر إخلاصه وصدقه في التوبة

 إعطائه كتاب في علاج العقوق ببر الوالدين وتم تكليفه بتحضير كلمة منه كواجب

 

المريض أخبر أنه متفهم لخطورة العقوق وتفهم لفضيلة البر والإحسان في الدنيا والآخرة

المريض أخبر أنه سيسعى لاسترضاء والديه بكل جهده حتى يعالج المشاكل التي أوقعه فيا الإدمان

المريض مازال يحتاج إلى صبر واستيعاب

 

البرنامج الرباني

السلوك الإدماني

تعريفه بالبرنامج الإيماني وحثه على الإتيان به

تعريفه كيف تنضبط سلوكياته بالبرنامج الرباني

 توجيهه للعمل بالبرنامج الإيماني لتخلص من السلوك الإدماني

عبر عن تمسكه بالبرنامج الرباني الذي يغير الأحوال ويصلح النفوس

 

 

قبول المجتمع

دفعه لاسترضاء الله ونيل محبته لينال قبول المجتمع له

تحذيره من سخط الله حتى لا يسخط عليه المجتمع

تذكره بالقدوة الحسنة ممن وقعوا مثله في ارتكاب معاصي ثم رجعوا إلى الله بصدق فأصلح لهم المجتمع

تعريفه بقصص القعنبي وزازان وكيف انصلحت بهم المجتمعات

تعريفه بأن المجتمع يبغض فيه معصيته ولا يبغضه لشخصه وأنه إن ترك المعصية لله تقبله المجتمع ورضاه

توجيهه لتعلم العلوم الشرعية التي تبلغ المكانة العالية في الدنيا والآخرة

 

 

أخبر أنه سيرضي ربه ليبعد عن الخلافات بينه وبين الآخرين وينال القبول عندهم

الشكر على النعم

 

 

نعمة الصحة والفراغ

 

الشخصيات الخاصة

تعريفه بفضائل الشكر على النعم في الدنيا والآخرة

تعريفه بأهمية نعمة الفراغ والصحة عندما يوجههما لطاعة الله

 تذكيره بفضل الله الذي أنعم عليه أنه لم ينعم عليه في هذه الحياة من نعم يتملكها ليوجها إلى معصية الله حتى لا يغضب الله عليه أو يعاقب بسلبها منه

تذكيره بأنه أوعى من الوقوع فيما لا يرضي الله وأخلاقه تعلو وصاحب الأخلاق الطيبة يجد حسن أخلاقه مع الله قبل أن تكون مع نفسه والآخرين

تذكيره بضرورة محو الفترة التي مرت به وهو مرتكباً فيها معصية بالعودة إلى الله فإن الله غفور رحيم لمن تاب وعمل صالحاً وأن رحمته وسعت كل شيء وأنه يحب التائبين ويفرح بهم أشد فرحا

تذكيره بضرورة ترك التعاطي الذي يسبب إيقاعه العداوة والبغضاء بينه وبين والديه وإخوانه وزوجته وأولاده وتعريفه أن سرعة إزالة هذه العداوات على قدر إخلاصه وصدقه في التوبة

تعريفه إنّ الإسلامَ دينٌ صالح للواقع والحياة، يعامِل الناسَ على أنّهم بشر، لهم أشواقهم القلبيّة وحظوظُهم النفسية، فهو لم يَفترض فيهم أن يكونَ كلُّ كلامهم ذكرًا، وكلّ شرودهم فكرًا، وكلّ تأمّلاتهم عِبرة، وكلّ فراغِهم عبادة. كلاّ، ليس الأمر كذلك، وإنّما وسَّع الإسلام التّعاملَ مع كلّ ما تتطلَّبه الفطرة البشريّة السّليمة من فرح وترح، وضحكٍ وبكاء، ولهو ومرَح، في حدود ما شرعه الله، محكومًا بآداب الإسلام وحدودِه

 

عبر عن شكره لهذه التذكرة وأنها ستكون له سبباً في السعي لرضا الله

عبر عن شكره لما يقدم من منهج علاجي بهذا المستوى

مازال يحتاج إلى صبر

 

 

الشخصيات العدوانية

تعريفه أن العبد عليه أن يسعى بكل طاقته وهمته لاسترضاء الله والحذر من سخطه

تعريفه بقصة الفضيل بن عياض وكيف كان شره وكيف استجاب لجزء من آية وافقت قلبه وتفاعل معها وتاب مباشرة دون تسويف

تعريفه كيف غيّر المنهج الرباني في نفوس بشر وحولها من شخصيات عدائية للمجتمع إلى شخصيات من أعظم من فادت البشرية بهدي الشريعة الإسلامية

إقناعه بأن المجتمع لا يبغضه لشخصه ولكن يبغض فيه معصيته وأنه إن ترك المعصية لله تقبله المجتمع ورضا عنه ليسعى في تغير نظرته العدائية للمجتمع

توجيهه لتحصيل الطمأنينة وسكينة النفس من تعاليم الكتاب والسنة

توجيهه أن يكثر من أدعية صلاح النفس ليُلهم الله نفسه تقواها ويزكيها هو خير من زكاها وأن يحسن خُلقه كما حسن خَلقه وأن يصرف قلبه على طاعته

توجيهه لتعلم العلوم الشرعية التي تبلغ المكانة العالية في الدنيا والآخرة

عبر عن فرحته وثقته في الدين الذي يغير الأحوال ويصلح النفوس

عبر عن إعجابه بشجاعة القعنبي والفضيل في اتخاذ قرار التوبة والصمود عليها

 

 

المردان

تعريفه بأهمية الابتعاد عن الحركات والأوضاع التي تلفت نظر الآخرين إليه استرضاءً لله وحذر من سخطه

تعريفه بما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم مع الغلمان الحسان وما كان يفعله عمر رضي الله عنه والسلف الصالح

توجيهه لترك ما هو عليه من إدمان وافتتان

توجيهه لحفظ نفسه ممن يدعي حمايته متقنعاً بالصلاح كي يسعى لتحصيل الحماية من الله ليجد الطمأنينة وسكينة النفس

 توجيهه لحفظ نفسه بالابتعاد عما يسبب لفت نظر الآخرين له

المريض أخبر أنه سيحفظ نفسه من التعرض للفتن

 المريض يشتكى من التعرض للإيذاء من الآخرين

 المريض يحتاج إلى وضعه في غرفة للصغار حفظاً من التعرض للإيذاء من الآخرين

 

الواقع في اللواط

تعريفه أن العاقل اللبيب الفاهم الخائف من ربه، يمتثل ما أمر به، ويقبل ما أرشد إليه من إتيان ما خلق له من الزوجات الحلال، وإياه أن يتبع كل شيطان مريد، فيحق عليه الوعيد

تعريفه أن الرجل الذي يقع في اللواط مع رجل مثله يكون يوم القيامة محروم من نظر الله له, ونظر الله رحمة بعباده, وهو نعيم ما بعده نعيم لعباد الله الصالحين يوم القيامة

توجيهه لترك ما هو عليه من إدمان ولواط

 تحذيره من الوقوع في العقوبات على لواط النساء في الدنيا بالفجور وفقد الاستحياء من الله لمن يأتي المرأة في دبرها والطرد من رحمة الله والحرمان من نظر الله إليه يوم القيامة

تحذيره من الإيقاع في التبرؤ من الدين لمن يأتي النساء في دبرهن وأن المسلم فيه الخير وحريص على إيمانه لا يخسر دينه من أجل شهوة يعرض بها نفسه للوقوع في الخسران المبين

توجيهه أن للرجل كل شيء من زوجته فله أن يأتيها من أي اتجاه من الأمام من الخلف مادام الإيلاج ينتهي في القبل أما الإيلاج في الدبر فمنهياً عنه وهو اللوطية الصغرى  سواء في الحيضة أو غير الحيضة وفي الحيضة أعظم وستكون حياته ضنك وأن هذا كافي لردع المسلم عن الوقوع في هذا الفحش لأن المسلم لا يحيا حياة طيبة إلا برحمة الله

تعريفه أن العقوبة التي عوقب بها قوم لوط عبرة وعظة لمن خاف عذاب الآخرة، وخشي الرحمٰن بالغيب وخاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى، فنزجر عن محارم الله وترك معاصيه، وخاف أن يشابه قوم لوط. ومن تشبه بقوم فهو منهم، وإن لم يكن من كل وجه فمن بعض الوجوه