|
الإنسان الذي يريد أن يحقق الإحسان للآخرين عليه أن يتعامل معهم من خلال استحضاره في مخيلته كأنه يرى الله تعالى حاضراً أمامه وهو يتعامل مع البشر ويستحضر أيضاً الحقيقة وهي أن الله تعالى يراه وهو يتعامل مع الناس |
|
|
فيكون هذا الإحسان الذي يقدمه للخلق مشتملاً على الحقيقة والخيال على النحو التالي
إحسان خيالي ترغيبي لبذل حقوق الآخرين
إحسان خيالي ترهيبي من التقصير في حق الآخرين