أدعية تتناسب مع مناسك الحج

ما يتناسب من الدعاء عند رؤية البيت

اللهم أنت السلام , ومنك السلام , حينا ربنا بالسلام

اللهم زد هذا البيت تعظيما وتشريفا , وتكريما ومهابة وبرا , وزد من عظمه وشرفه , ممن حجه واعتمره , تعظيما وتشريفا , وتكريما ومهابة وبرا , الحمد لله رب العالمين كثيرا , كما هو أهله , وكما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله , الحمد لله الذي بلغني بيته , ورآني لذلك أهلا , والحمد لله على كل حال

اللهم إنك دعوت إلى حج بيتك الحرام , وقد جئتك لذلك

اللهم تقبل مني , واعف عني , واصلح لي شأني كله , لا إله إلا أنت

ما يتناسب من الدعاء عند استلام الحجر

باسم الله والله أكبر , إيمانا بك , وتصديقا بكتابك , ووفاء بعهدك , وإتباعا لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم

ما يتناسب من الدعاء بين الركنين

{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }[ البقرة 201 ]

اللهم أني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة

إذا جاء الركن اليماني قال اللهم قنعني بما رزقتني , واخلف لي عن كل غائبة بخير

اللهم اجعله حجا مبرورا , وسعيا مشكورا , وذنبا مغفورا , رب اغفر وارحم , واعف عما تعلم , وأنت الأعز الأكرم , رب قني شح نفسي

ما يتناسب من الدعاء إذا دنا من الصفا

قرأ { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ }  [البقرة 158] نبدأ بما بدأ الله به

لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , وهو على كل شيء قدير, لا إله إلا الله وحده , أنجز وعده , ونصر عبده , وهزم الأحزاب وحده

ويدعو بين ذلك ويكرر ثلاث مرات

اللهم اعصمني بدينك , وطواعيتك وطواعية رسولك

اللهم جنبني حدودك  

اللهم اجعلني ممن يحبك , ويحب ملائكتك وأنبياءك ورسلك , وعبادك الصالحين

اللهم حببني إليك وإلى ملائكتك وإلى رسلك , وإلى عبادك الصالحين اللهم يسرني لليسرى , وجنبني العسرى , واغفر لي في الآخرة والأولى ,  واجعلني من أئمة المتقين , واجعلني من ورثة جنة النعيم , واغفر لي خطيئتي يوم الدين

اللهم قلت قولك الحق ادعوني أستجب لكم , وإنك لا تخلف الميعاد       اللهم إذ هديتني للإسلام , فلا تنزعني منه , ولا تنزعه مني حتى تتوفاني على الإسلام

اللهم لا تقدمني إلى العذاب , ولا تؤخرني لسوء الفتن

ما يتناسب من الدعاء في عرفة

لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير

الله أكبر الله أكبر ولله الحمد , الله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله , أكبر الله أكبر ولله الحمد لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد

اللهم أهدني بالهدى , وقني بالتقوى , واغفر لي في الآخرة والأولى

اللهم إنك ترى مكاني , وتسمع كلامي , وتعلم سري وعلانيتي , ولا يخفى عليك شيء من أمري , أنا البائس الفقير , المستغيث المستجير , الوجل المشفق , المقر المعترف بذنبه , أسألك مسألة المسكين , وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل . وأدعوك دعاء الخائف الضرير , من خشعت لك رقبته , وذل لك جسده , وفاضت لك عينه

إلهي من أولى بالزلل والتقصير مني , وقد خلقتني ضعيفا , ومن أولى بالعفو عني منك , وعلمك فيّ سابق , وأمرك بي محيط , أطعتك بإذنك والمنة لك , وعصيتك بعلمك والحجة لك , فأسألك بوجوب حجتك وانقطاع حجتي , وبفقري إليك وغناك عني , أن تغفر لي وترحمني

اللهم أطعتك بنعمتك في أحب الأشياء إليك , شهادة أن لا إله إلا الله , ولم أعصك في أبغض الأشياء إليك , الشرك بك , فاغفر لي ما بينهما

اللهم أنت أنس المؤنسين لأوليائك , وأقربهم بالكفاية من المتوكلين عليك , تشاهدهم في ضمائرهم , وتطلع على سرائرهم , وسري لك مكشوف , وأنا إليك ملهوف , إذا أوحشتني الغربة , آنسني ذكرك , وإذا كثرت عليّ الهموم , لجأت إليك استجارة بك , علما بأن أزمة الأمور بيدك , ومصدرها عن قضائك

اللهم قد آويتني من ضناي , وبصرتني من عماي , وأنقذتني من جهلي وجفائي , أسألك ما يتم به فوزي , وما أؤمل في عاجل دنياي , ومأمول أجلي ومعادي , ثم ما لا أبلغ أداء شكره ولا أنال إحصاءه وذكره , إلا بتوفيقك وإلهامك , أن هيجت قلبي القاسي على الشخوص إلى حرمك , وقوت أركاني الضعيفة لزيارة عتيق بيتك , ونقلت بدني لإشهادي مواقف حرمك , اقتداء بخليلك , واحتذاء على مثال رسولك , واتباعا لآثار خيرتك وأنبيائك وأصفيائك , صلى الله عليه وسلم عليهم , وأدعوك في مواقف الأنبياء عليهم السلام , ومناسك السعداء , ومساجد الشهداء , دعاء من أتاك لرحمتك راجيا , عن وطنه نائيا , ولقضاء نسكه مؤديا , ولفرائضك قاضيا , ولكتابك تاليا , ولربه عز وجل داعيا ملبيا , ولقلبه شاكيا , ولذنبه خاشيا , ولحظه مخطئا , ولنفسه ظالما , وبجرمه عالما , دعاء من عمت عيوبه  , وكثرت ذنوبه , وتصرمت أيامه , واشتدت فاقته , وانقطعت مدته , دعاء من ليس لذنبه سواك غافرا , ولا لعيبه غيرك مصلحا , ولا لضعفه غيرك مقويا , ولا لكسره غيرك جابرا , ولا لمأمول خير غيرك معطيا ,  ولا لما يتخوف من حر ناره غيرك معتقا

اللهم وقد أصبحت في بلد حرام , في شهر حرام , في قيام من خير الأنام , أسألك أن لا تجعلني أشقى خلقك المذنبين عندك , ولا أخيب الراجين لديك , ولا أحرم الآملين لرحمتك الزائرين لبيتك , ولا أخسر المنقلبين من بلادك

 اللهم وقد كان تقصيري ما قد عرفت , ومن توبيخي نفسي ما قد علمت , ومن مظالمي ما قد أحصيت , فكم من كرب منه قد نجيت , ومن غم قد جلبت , وهم قد فرجت , ودعاء قد استجبت , وشدة قد أزلت , ورخاء قد أنلت , منك النعماء وحسن القضاء , ومني الجفاء وطول الاستقصاء والتقصير عن أداء شكرك , لك النعماء يا محمود , فلا يمنعك يا محمود من إعطائي مسألتي , من حاجتي إلى حيث انتهى لها سؤالي , ما تعرف من تقصيري , وما تعلم من ذنوبي وعيوبي ,

اللهم فادعوك راغبا , وانصب لك وجهي طالبا , وأضع لك خدي مذنبا راهبا , فتقبل دعائي , وارحم ضعفي , وأصلح الفساد من أمري , وأقطع من الدنيا همي وحاجتي , واجعل فيما عندك رغبتي

اللهم واقلبني منقلب المدركين لرجائهم , المقبول دعاؤهم , المفلوج حجتهم , المبرور حجهم , المغفور ذنبهم , المحطوط خطاياهم , الممحو سيئاتهم , المرشود أمرهم , منقلب من لا يعصي لك بعده أمرا , ولا يأتي بعد مأثما , ولا يركب بعده جهلا , ولا يحمل بعده وزرا , منقلب من عمرت قلبه بذكرك , ولسانه بشكرك , وطهرت الأدناس من بدنه , واستودعت الهدي قلبه , وشرحت بالإسلام صدره , وأقررت بعفوك قبل الممات عينه , وأغضضت عن المآثم بصره , واستشهدت في سبيلك نفسه , يا أرحم الراحمين , وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا , كما تحب ربنا وترضى , ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

ما يتناسب من الدعاء عند المشعر

اللهم كما وقفتنا فيه , وأريتنا إياه , فوفقنا لذكرك , كما هديتنا , واغفر لنا وارحمنا , كما وعدتنا , بقولك قول الحق

ما يتناسب من الدعاء عند الجمرات

يدعو بما دعى به في عرفة ويقول

اللهم اجعله حجا مبرورا , وذنبا مغفورا