صلاة الرجل في الجماعة تزيد على صلاته في سوقه خمسة وعشرون درجة 

الحث على أن يكون الرجل همه في خروجه للصلاة الصلاة فقط دون أي شئ آخر

الخروج من البيت متوضئ فلا يرفع خطوة إلا رفعه  الله بها درجة ولا يحط خطوة إلا حط الله عنه خطيئة

فإذا دخل المسجد فهو في صلاة مادام أن صلاته تحبسه

الملائكة يصلون عليه يقولون اللهم اغفر له

المقصود بالصلاة في جماعة الجماعة في المسجد

الفضيلة بزيادة هذه الدرجات الخمس وعشرون درجة هذه لمن صلى جماعة في المسجد أما من صلى في مكان عمله أو بيته الذي عبر عنه في الحديث في سوقه فليس له أجر الخمس وعشرون درجة

صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته بمفرده

صلاة الرجل مع الرجلان أزكى من الرجل

وإذا كثر العدد كان خير عند الله

المرء عندما يكون في المسجد في انتظار الصلاة فهو في صلاة فلا داعي لأن يقلق ويستعجل الصلاة مادام أن الصلاة التي تحبسه فهو في صلاة 

والملائكة ينشغلون له بالدعاء أنت مشغول بالعبادة تنتظر الصلاة والملائكة مشغولة بالدعاء لك تقول اللهم اغفر له اللهم ارحمه اللهم تب عليه

هذا الحال مادمت في مجلسك حتى تخرج والملائكة مشغولين لك

مادمت أنك لازلت على طهارة ولم تؤذي أحد

دعاء الملائكة هو المقبول عند الله لأن الله تعالى هو الذي كلفهم بالاستغفار لك

وليس هناك إنسان في غنى عن هذا