الذكر والطمأنينة |
رجوع |
ثم يأتي الحث على أن يكون الإنسان دائما ًذاكراً لله ليكون في معية الله
ليطمئن قلبه بذكر الله عندما يشعر أن ذكر الله يجلب له الخير ويدفع عنه
الشر وتبين عواقب قسوة القلب عن ذكر الله الذي يؤدي إلى الحرمان من الحصانة
الربانية والوقوع في الحياة الضنك
وهذا من باب مقومات النفس الإمارة بالسوء ودفع الشيطان وتقوية الإيمان