الصفحة الرئيسية السلوك الإيمان الإدمان وعلاجه  

فضائل الصيام

فضائل الصيام عموماً

فضائل الصيام

الصيام الله ينسبه لنفسه

الصيام لا حد لجزائه

الصيام وقاية من المعاصي

الصوم قامع للشهوات

الصيام يساعد الإنسان على تحسين أخلاقه

الصيام يساعد الإنسان على كطم غيظه

الصيام يجعل للمسلم إرادة يسيطر بها على أهم ملذاته

الصيام صحة

الصيام باب من أبواب الخير

الصائم يفرح في الدنيا بفطره

الصيام أفضل الأعمال

الصيام من الأعمال التي ينفع الله بها

الصيام من الأعمال التي ليس لها مثيل

الصائم رائحته أطيب من المسك

الصائم دعائه مقبول حتى يفطر

الصائم أحب عباد الله بتعجيله الفطر

الصائم عندما يتسحر تصلي عليه الملائكة

الصائم يجد بركة في سحوره

الصائم يحب أن يرفع وهو صائم

الصائم يحب أن يرفع وهو صائم

الصائم يحب أن يرفع وهو صائم

الصيام يذكر بخطورة الشحناء

الصيام يذكر بخطورة الشرك

الصيام يكفر ما يحدث من المرء من فتن

الصائم بتعجيله الفطر يكون ممن أظهر الدين

الصائم فيه الخير بتعجيله الفطر

 

8- الصيام صحة

قال صلى الله عليه وسلم :

{ صوموا تصحوا } ( [1] )

 

إشعار بأن الصائم يناله من الخير في جسمه وصحته حظ وافر مع عظم الأجر في الآخرة ففي الصيام صحة للبدن والعقل بالتهيئة للتدبر والفهم وانكسار النفس لله

وفي الصوم غذاء للقلب كما يغذي الطعام الجسم فإن مفتاح الهدى والصحة جوع الصيام لأن الأعضاء إذا وهنت لله نور الله القلب وصفى النفس وقوي الجسم ( [2] )

ومن تأثير الصيام على صحة البدن

الصيام زكاة للجسد لما له من فوائد عظيمة في معالجة الأمراض الناجمة عن فرط التغذية

فالصوم علاج شاف لكثير من أمراض العصر

ومن تأثير الصيام على صحة النفس

الصيام زكاة النفس ففي جوع الجسم صفاء القلب وإنفاذ البصيرة لأن الشبع يورث البلادة ويعمي القلب ويكثر الشجار فيتبلّد الذهن.

فالصيام ينمي الإخلاص للخالق سبحانه وتعالى، فهو سرٌ بين العبد وربه لا رقيب على تنفيذه إلا ضميره ورغبته الصادقة في رضاء الله سبحانه، وعند الجوع يزول البطر وتنكسر حدة الشهوات. وإن البطر والأشر هما مبدأ الطغيان والغفلة عن الله، فلا تنكسر النفس ولا تذل كما تذل بالجوع، فعنده تسكن لربها وتخشع له.

وهذه أمور كلها تخفف من توتر الجهاز العصبي وتهدئه. والجوع يساعد الصائم على السيطرة على نفسه. ويدعم الجوع في كسر حدة الشهوات، ويستحضر مراقبة الله ويستشعر أنه في عبادة لله، مما يصرفه عن التفكير بالمعاصي والفواحش.

والصيام يؤدي إلى صفاء الذهن وتقوية الإرادة ( [3] ) في مخالفة هواها طاعة لمولاها ويروض النفس على الصبر و{الصبر نصف الإيمان } ( [4] ) وقال: صلى الله عليه وسلم{ الصوم نصف الصبر } ( [5] )

فالصيام يؤدي إلى الشعور بالطمأنينة والراحة النفسية والفكرية والابتعاد عما يعكر صفو الصيام من محرمات ومنغصات

والآثار والفوائد النفسية التي يجنيها الصائم لها مردودها الإيجابي في حسن سير الوظائف العضوية لكل أجهزة البدن نظراً للعلاقة الوثيقة بين الاطمئنان النفسي وصحة الجسد عموماً

وفيه غير ذلك من أصناف الوقاية المرغوبة ، كالوقاية من العِلل والأمراض الناشئة عن الإفراط في تناول اللذات ( [6] )


[1]صححه الألباني في صحيح الترغيب 978 , ابن خزيمة 1897

[2]المناوي في فيض القدير 4/280 مع تصريف

[3] الغزالي في الأحياء من أسرار الصوم

[4] الطبراني في الكبير 8544 , صححه الألباني موقوفا في صحيح الترغيبً 3397

[5] رواه ابن ماجة 1745 والترمذي 3519 وحسنه

[6] التحرير والتنوير 2 / 135

 

الصائم بتعجيله الفطر يكون من أهل السنة

الصيام يذهب وحر الصدر

الصائم تزداد عنده التقوى بصيامه

الصائم ثلاثة أيام من كل شهر يكتب صائم العمر كله

الصائم ستا من شوال مع شهر الفريضة يكتب صائم العمر كله

الصيام المفضل بعد الفريضة

صيام من أحبه وأكثر منه كان مقتدياً بنبيه

صيام يوم الله يغفر به سنة كاملة

الصيام شكر على إهلاك الظالمين

صيام يوم مع عاشوراء فيه استجابة لشرعه

صيام يوم يغفر ذنوب سنة

الصائم تصلي عليه الملائكة إذا أكل عنده المفطرين

الصائم إذا أفطر عند غيره نال من أفطره مقل أجره

الصائم في الآخرة عند ربه للجزاء يفرح

الصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة

الصوم ساتر من التار

صيام اليوم يباعد وجه العبد عن النار

صيام اليوم يزحزح وجه العبد عن النار حتى لا ينظر إليها

صيام اليوم يجعل بينه وبين العبد خندقاً

الصيام يدخل صاحبه الجنة

الصائم إذا ختم عمله بالصيام دخل صاحبه الجنة

الصائمون لهم باب خاص لدخول الجنة