الصفحة الرئيسية السلوك الإيمان الإدمان وعلاجه  
أحكام رمضان أحكام خاصة برمضان

أحكام مشتركة لرمضان والصيام

الصيام المكروه

 ألهلال

 ألوصال

 ألقضاء

 

 

الفكر والصيام

1- حالات الصائم مع الفكر

إن فكر فأنزل لم يفسد صومه ( [1] )

 

إن خطر بقلبه صورة الفعل فأنزل لم يفسد صومه لأن الخاطر لا يمكن منعه

لقول النبي صلى الله عليه وسلم :

{ عفي لأمتي عن الخطأ والنسيان وما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم} ( [2] )


[1] لمغني 3/49 , الإنصاف 3/307 , فتاوي ورسائل العثيمين 17 / قال إذا فكر الإنسان في الجماع وهو صائم وأنزل بدون أن يحصل منه أي حركة ، بل مجرد تفكير ، فإنه لا يفسد صومه بذلك لا في رمضان ولا في غيره ، لأن التفكير في القلب وهو حديث نفس ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : «إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل ، أو تتكلم» أما إن كان منه حركة كعبث في مناطق الشهوة فإن صومه يفسد بذلك وفي موضع أخر قال أما لو كان الإنزال بالمعالجة مثل أن يتمرغ الإنسان على فراشه ، أو يقبل زوجته ، أو يحرك ذكره حتى ينزل ، فإن الصوم في هذه الحال يفسد

[2] المستدرك 2/ 198 وصححه الحاكم وصححه الألباني في الإرواء 82

 ألقبلة للصائم

 ألمباشرة بالمس

 ألنظر والصيام

 ألفكر والصيام

 ألاستمناء

 ألجماع والصيام

 ألاحتلام والصيام

 ألجنابة والصيام