الصفحة الرئيسية السلوك الإيمان الإدمان وعلاجه  
فضائل الصيام فضائل الصيام عموماً فضائل الصيام

الصيام الله ينسبه لنفسه

الصيام لا حد لجزائه

الصيام وقاية من المعاصي

الصوم قامع للشهوات

الصيام يساعد الإنسان على تحسين أخلاقه

الصيام يساعد الإنسان على كطم غيظه

الصيام يجعل للمسلم إرادة يسيطر بها على أهم ملذاته

الصيام صحة

الصيام باب من أبواب الخير

الصائم يفرح في الدنيا بفطره

الصيام أفضل الأعمال

الصيام من الأعمال التي ينفع الله بها

الصيام من الأعمال التي ليس لها مثيل

الصائم رائحته أطيب من المسك

الصائم دعائه مقبول حتى يفطر

الصائم أحب عباد الله بتعجيله الفطر

الصائم عندما يتسحر تصلي عليه الملائكة

الصائم يجد بركة في سحوره

الصائم يحب أن يرفع وهو صائم

الصائم يحب أن يرفع وهو صائم

الصائم يحب أن يرفع وهو صائم

الصيام يذكر بخطورة الشحناء

الصيام يذكر بخطورة الشرك

الصيام يكفر ما يحدث من المرء من فتن

الصائم بتعجيله الفطر يكون ممن أظهر الدين

الصائم فيه الخير بتعجيله الفطر

 

4- الصوم قامع للشهوات

قال صلى الله عليه وسلم : {يا معشر الشباب من

 

استطاع الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء (أي قامع للشهوات)} ( [1] )

الإسلام يدعوا إلى الزواج ويرغب فيه , لأنه هو أسلم طريقة لتصريف الغريزة الجنسية, فالشريعة توجه من كان لديه قدرة الإنفاق على الزواج أن يتزوج، فالزواج أشد إحصانا ومنعاً من الوقوع في الفاحشة

ومن لم يستطع الزواج لعجزه عن مؤنه فعليه بالصوم ليدفع شهوته ويقطع شر منيه، وعلى هذا وقع الخطاب مع الشباب لأنهم مظنة ثوران شهوة النساء الداعية إلى الجماع ولا ينفكون عنها غالباً

وفي الحديث إشارة إلى أن الغرض من الصوم في الأصل كسر الشهوة.

فالمرء بمحافظته على صيامه يغض البصر الذي فيه الصيانة من الوقوع في الفتن والابتعاد عن مواقعة المعصية, فلا ينظر إلى النساء وبذلك يعزف بنفسه الأمارة بالسوء عن التطلع للنكاح

ويجد من صومه كسراً لشهوته لأن الصوم أصلاً كاسر للشهوة لأنه وجاء والوجاء نوع من الاخصاء يقوم برض عروق الأنثيين ويترك الخصيتين على ما هم عليه قال صلى الله عليه وسلم :

{خصاء أمتي الصيام والقيام }( [2] )

وبذلك يكون الصيام قاطع للشهوة كما أن الخصاء قاطع للنسل

ويجمع مع هذا المحافظة على مداومة الطاعة لرب العالمين المطلع عليه الذي سيقف بين يديه يوم القيامة, وبذلك تقوى إرادته وترتفع معنوياته وتقمع شهواته التي يدفع بها المعاصي

والصائم الذي يمتنع عن المحرمات وعن الحالات التي تدعو لها الشهوة إنسان عزيز كريم ، يشعر بآدميته لعلمه أن من صام عن شهواته في الدنيا أدركها غدا في الجنة


[1] البخاري 1905

[2] ا المسند 2/ 173 وحسن إسناده الهيثمي في المجمع 3/ 181

الصائم بتعجيله الفطر يكون من أهل السنة

الصيام يذهب وحر الصدر

الصائم تزداد عنده التقوى بصيامه

الصائم ثلاثة أيام من كل شهر يكتب صائم العمر كله

الصائم ستا من شوال مع شهر الفريضة يكتب صائم العمر كله

الصيام المفضل بعد الفريضة

صيام من أحبه وأكثر منه كان مقتدياً بنبيه

صيام يوم الله يغفر به سنة كاملة

الصيام شكر على إهلاك الظالمين

صيام يوم مع عاشوراء فيه استجابة لشرعه

صيام يوم يغفر ذنوب سنة

الصائم تصلي عليه الملائكة إذا أكل عنده المفطرين

الصائم إذا أفطر عند غيره نال من أفطره مقل أجره

الصائم في الآخرة عند ربه للجزاء يفرح

الصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة

الصوم ساتر من التار

صيام اليوم يباعد وجه العبد عن النار

صيام اليوم يزحزح وجه العبد عن النار حتى لا ينظر إليها

صيام اليوم يجعل بينه وبين العبد خندقاً

الصيام يدخل صاحبه الجنة

الصائم إذا ختم عمله بالصيام دخل صاحبه الجنة

الصائمون لهم باب خاص لدخول الجنة