السلوك
محبة الله     الفلاح
  الأخلاق         النصيحة 
    اجتماعي        استعاذات     الظلال          المتشابه
  المعايير         البلاء     
الأخرين         وقتي     
المنابر         الجديد   
  
 الصفحة الرئيسية    
الإيمان
البرزخ             الصلاة
القيامة             الصيام
 الدين                 الحج   العقيدة               الحج
التوحيد               القرآن
الدعاء               القصص الصوتيات           الرقية
الإدمان
التأهيل
الرعاية
90 يوم
    المراهقين   
 المناعة  
   المصلحين   
 المعالجين 
الفيديو
         الإصدارات
صورة الإصدارات تتحرك  







علاج الشكاوي والأمراض
علاج الألم والمرض
علاج القرحة والجرح
علاج الخراج والبثور
علاج قروح تخرج من الجبي
علاج البرص والجنون والجزام
علاج اللمم
علاج اللدغ
علاج لدغ الحية


علاج الحرق
علاج الصرع
علاج الصداع
الرقية لتعسر الولادة
اللقوة ميل أحدى الجانبين

علاج الصداع

ذكر النووي في الأذكار باب ما يقوله من به صداع أو حمى أو غيرهما من الأوجاع وقال عن ابنِ عَبَّاسٍ ،  «أَنَّ  النبيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُعَلِّمُهُمْ مِنَ الْحُمَّى وَمِنَ الأَوْجَاعِ كُلَّهَا أَنْ يَقُولَ:  بِسمِ الله الكَبِيِر، أَعُوذُ بِالله العَظيِمِ مِنْ شَرِّ كُلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ، وَمِنْ شَرِّ حَرِّ النَّارِ»

أحمد شاكر 2729 قال إسناده حسن و الحاكم و صححه 4/414

وذكر النووي أنه ينبغي أن يقرأ على نفسه الفاتحة و قل هو الله أحد و المعوذتين ينفث في يديه وأن يدعوا بدعاء الكرب

الأذكار ص204

أخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس، في قوله: "لو أنزلنا هذا القرآن على جبل" قال: يقول لو أني أنزلت هذا القرآن على جبل حملته إياه تصدع وخشع من ثقله ومن خشية الله، فأمر الله الناس إذا نزل عليهم القرآن أن يأخذوه بالخشية الشديدة والتخشع. قال: كذلك يضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون. وأخرج الديلمي عن ابن مسعود وعلي مرفوعاً في قوله: "لو أنزلنا هذا القرآن على جبل" إلى آخر السورة قال: هي رقية الصداع. رواه الديلمي بإسنادين لا ندري كيف حال رجالهما